لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.
تركز الاهتمام الصهيوني خلال شهر 2018 على المؤسسة العسكرية المصرية وذلك من خلال اعداد دراسات وتقارير تناولت طرق الجيش المصري في تخزين سلاحه غرب قناة السويس وذلك من خلال الكشف عن بعض المخازن الجبلية السرية للجيش المصري، وتحديداً مساحة هذه المخازن وقدرتها الاستيعابية وذلك من حيث نوع السلاح وعدده. ومشتريات مصر العسكرية، وذلك من خلال تسليط الضوء على قيام مصر بشراء 76 طائرة هجوم جوي من الصين.هذا إلى جانب القضايا ذات البعد الأمني في الداخل المصري كقتل عدد من العناصر المسلحة داخل مصر، ورصد حالة الغضب لدي الشارع المصري بعد تصريحات السيسي عن السمنة في مصر. وكيف اعتبرها الشعب المصري إهانة له لأن معاييرها لا تنطبق على شعب مصر كونه فقيراً، ولا يستطيع أن يمارس الرياضة وأن يتناول طعام صحي بانتظام.
لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.
أما خارجيا رصدت المراكز البحثية الصهيونية حالة من القلق لدي النظام المصري خشية انتقال التظاهرات الفرنسية إلى مصر. كما نشرت دراسة إسرائيلية حول سيناء تحت مسمى مقترح دبلوماسي جديد. وهذا المقترح إلى يختلف من حيث الهدف مع المشاريع الصهيونية السابقة، الهادفة لنقل الفلسطينيين إلى سيناء كوطن بديل، ولكن هذه المرة جاءت الدراسة بطريقة ترضي المطامع الأمنية والاقتصادية للنظام المصري. كما تناولت بعض التقارير مقترحات كيف يمكن لإسرائيل ان تشارك بفعالية في المنتدى المصري العالمي؟ كما تناولت المؤسسات البحثية الصهيونية الجهد المصري المبذول في إعادة سوريا إلى جامعة الدول العربية.
لقراءة النص الكامل برجاء الاطلاع علي ملف الـ PDF
