fbpx
المشهد التركي

المشهد التركي 17 أبريل 2019

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

يتناول المشهد التركي لهذا الأسبوع، في المحور السياسي؛ استقبال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لوزير المالية التركي، بيرات ألبيرق، في البيت الأبيض. في الوقت نفسه؛ تقدير الكرملين الروسي وتثمينه لرفض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الضغوط المختلفة بشأن صفقة “إس400” الروسية. كما يتناول المشهد تصريحات لكبير مستشاري العمليات في سوريا لدى وزارة الخارجية الأمريكية، العقيد المتقاعد ريتش أوتزين، أن المنطقة الآمنة يمكن أن تبعد “ي ب ك” عن حدود تركيا. وإعلان المفوضية الأوروبية، أن سياسة تركيا تجاه اللاجئين تستحق التقدير. بجانب موقف سياسي للبرلمانية الفرنسية سونيا كريمي، وحصولها على درس في الديمقراطية من وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو حول القصة المزعومة بإبادة الأرمن وتهجمها على الجمهورية التركية. بالإضافة إلى تصريحات مسؤول عسكري تركي أن بلاده تلعب دورا أساسياً في تدريب جيش غامبيا. وتقارير لمحللين سياسيين أن تركيا تتمسك بجزيرة “سواكن” السودانية رغم الأحداث الأخيرة في السودان والانقلاب العسكري على الرئيس المخلوع عمر البشير. وحصول الهلال الأحمر التركي على جائزة الجودة الدولية في سويسرا.

وفي قضية الأسبوع، يستعرض المشهد تحليلاً خاصاً لوكالة الأناضول التركية للأنباء حول “معاداة الأتراك” مرض مزمن في الإعلام السعودي. أما حدث الأسبوع؛ فيتناول حزمة إصلاحات هيكلية جديدة في الاقتصاد التركي في ضوء المرتمر الصحفي لوزير الخزانة والمالية براءت البيرق.

وفي المشهد الاقتصادي؛ يستعرض المشهد مراسم الزيارة الأولى منذ 20 عاماً لرئيس بيلاروسيا إلى تركيا، وتطلُّع لعالم الأعمال في تركيا وبيلاروسيا لتفعيل التجارة الحرة المشتركة. وتصريحات صندوق النقد الدولي أنه يجب عدم المبالغة بشأن مشاكل تركيا الاقتصادية. كما يتناول المشهد قمة الأعمال العربية التركية الأولى في إسطنبول. مع خبراً حول صادرات المشمش المجفف التركي بتجاوزها 25 ألف طن بالربع الأول 2019.

ويقدم محور إعرف تركيا: نبذة عن أتراك “الدوخا”، خصوصية اللغة والثقافة في أقاصي منغوليا، أما شخصية المشهد لهذا الأسبوع، فهي المعمار سنان.. الذي خلّد أعمالهُ اسمَه على معالم تاريخية أنشأها وشارك في إنشائها. وختاماً؛ يتناول المشهد مقالاً بعنوان: واشنطن تدفع أنقرة مجدداً باتجاه روسيا، للكاتب الدكتور علي باكير.

لقراءة المشهد التركي 17 أبريل 2019 برجاء الاطلاع علي ملف الـ PDF
لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى
Close