fbpx
المشهد التركي

المشهد التركي 22 مايو 2019

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

يتناول المشهد التركي لهذا الأسبوع، في المحور السياسي؛ مراسم إحياء الذكرى المئوية لحرب الاستقلال؛ وذكرى مؤسس الجمهورية التركية “مصطفى كمال أتاتورك” والاحتفال بعيد الشباب والرياضة. بجانب تصريحات الرئيس رجب طيب أردوغان حول عدم التراجع عن صفقة “إس 400” الدفاعية مع روسيا. وزيارة أمين مجلس تعاون الدول الناطقة بالتركية إلى تركيا ولقائه مع الرئيس التركي. بالإضافة إلى تصريحات وزير الحارجية مولود تشاووش أوغلو أن تركيا تولي أهمية كبيرة لأمريكا اللاتينية والكاريبي في إطار زيارة رسمية، بجانب قلق تركيا من محاولات تقويض النظام الدستوري بفنزويلا. كما يتناول المشهد تصريحات رئيس شؤون الاتحاد الأوروبي في تركيا حول لعب بلاده دورا هاما في إدارة أزمة اللاجئين بأوروبا. ويتطرق المشهد إلى عقد الرئاسة التركية ندوات سياسية في واشنطن ونيويورك حول سياسات أنقرة ضمن إطار العلاقات العامة النشطة. وتصريحات لوزير الصحة التركي بأن أزمة سوريا هي اختبار للأنظمة الطبية ولسياسة العالم. وفي الخبر الأخير يتناول رحيل مسلسل “أرطغرل”، ليبدأ محله مسلسل “قيامة عثمان” ليستكمل توثيق التاريخ.

وفي قضية الأسبوع، يستعرض المشهد الذكرى الـ75 لتهجير تتار القرم. أما حدث الأسبوع؛ فيتناول تركيا في مئوية حرب الاستقلال.

وفي المشهد الاقتصادي؛ يستعرض المشهد “منصة التصدير الذكية” بوابة المصدرين الأتراك للأسواق العالمية المرتقب إطلاقها قريباً. بجانب ارتفاع قياسي لبيع العقارات التركية للأجانب بنسبة 82% خلال 4 شهور الأولى من عام 2019. بالإضافة إلى تصريحات لوزير الخارجية الصيني حول اشتراك بلاده مع تركيا على صفة أهم الاقتصادات الناشئة عالميًّا. مع تصريحات لسفير باراغواي لدى أنقرة أن تركيا حققت نجاحا كبيرا في وقت قياسي. بالإضافة إلى حصول مطار إسطنبول علي جائزة “الابتكارات المبهرة” الأمريكية. وخبراً حول تطوير جهاز آلي لتنظيف المدفعيات والأسلحة بإمكانات محلية. وزيارات رجال أعمال أتراك لاستثمارات وتطوير التجارة في عفرين السورية.

وفي محور إعرف تركيا: يقدم المشهد نبذة عن بورصة عاصمة العثمانيين. أما شخصية المشهد لهذا الأسبوع، فهي خير الدين بارباروسا. وختاماً؛ يتناول المشهد مقالاً بعنوان: هل هناك أمل في حل أزمة منظومة الصواريخ إس-400 الروسية؟ للكاتب التركي مليح ألتنوك.

لقراءة المشهد التركي 22 مايو 2019 كاملا برجاء الاطلاع علي ملف الـ PDF
لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى
Close