fbpx
المشهد التركي

المشهد التركي 3 يوليو 2019

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

يتناول المشهد التركي لهذا الأسبوع، في المحور السياسي؛ تصريحات رئيس الجمهعورية التركية رجب طيب أردوغان في قمة العشرين باليابان؛ أن الدول الغربية فشلت في أهم اختبار إنساني تجاه اللاجئين. بجانب تصريح الرئيس أردوغان أن نظيره الأمريكي دونالد ترامب، أكد له أن لا عقوبات ضد تركيا بسبب شرائها منظومة إس 400 الروسية. بجانب تصريح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن اتصالات روسيا مع تركيا أكثر من أمريكا حول سوريا. بالإضافة إلى توقيع بروتوكول تعاون بين البرلمان التركي والدوما الروسي على ضوء زيارة رئيس البرلمان التركي مصطفي شنطوب إلى روسيا ومشاركته في الملتقى الدولي الثاني لتطوير النظام البرلماني. وعلى إثر التهديد التركي، قوات خليفة حفتر تخلي سبيل البحارة الأتراك الذين تم احتجازهم بليبيا. ويتطرق المشهد إلى توقيع الأمم المتحدة خطة عمل سرية مع تنظيم “ي ب ك/ بي كا كا” الإرهابي يتضمن عدم مشاركة المقاتلين الأطفال في صفوف الحزب. وأيضاً زيارة السفير الفلسطيني في تركيا ووضعه لتراب من المسجد الأقصى على ضريح أرطُغرُل. واستعدادات تركية لاستقبال ألف طالب أجنبي لدراسة علوم الشريعة والإلهيات. وتواصل هيئة المنح التركية مقابلات مع المترشحين للدراسة في تركيا في 86 دولة حول العالم.

وفي قضية الأسبوع، يستعرض المشهد؛ جهود تركيا الدبلوماسية بين صفقة إف-35 و أس-400 وتأثير المنظومة الروسية على قدرة حلف الناتو الدفاعية. أما حدث الأسبوع؛ فيتناول لقاءات واجتماعات الرئيس رجب طيب أردوغان في قمة العشرين.

وفي المشهد الاقتصادي؛ يستعرض المشهد دعوة الرئيس رجب طيب أردوغان لرجال الأعمال اليابانيين للاستثمار في تركيا. وتقريراً حول ازدياد صادرات الموبيليا التركية 18 ضعفًا. وموافقة هيئة التنظيم والرقابة المصرفية التركية لبنك “الإمارات دبي الوطني” على شراء أسهم في بنك “دينيز”. بجانب استقبال تركيا لـ 13 مليون سائح في 5 أشهر. وأخيراً انضمام طائرة “الأحلام” إلى أسطول الخطوط الجوية التركية.

وفي محور إعرف تركيا: يقدم المشهد نبذة عن متحف العلوم الإسلامية بإسطنبول. أما شخصية المشهد لهذا الأسبوع، فهي سليمان القانوني. وختاماً؛ يتناول المشهد مقالاً للرئيس التركي رجب طيب أردوغان لصحيفة “غلوبال تايمز” الصينية، بعنوان: تركيا والصين تتشاطران رؤية مستقبلية مشتركة.

لقراءة المشهد التركي 3 يوليو 2019 كاملا برجاء الاطلاع علي ملف الـ PDF
لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى
Close