المشهد التركي 31 أكتوبر 2019
يتناول المشهد التركي لهذا الأسبوع، في المحور السياسي؛ تصريحات رئيس الجمهورية، رجب طيب أردوغان، أن تركيا هي الوحيدة التي ترى في سوريا الإنسان وليس النفط، بخلاف الدوزل الكبرى الأخرى. وإعلان الأمم المتحدة عن عودة 74 ألف سوري إلى منطقة “نبع السلام” في سوريا. وإدانة المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن لقرار مجلس النواب الأمريكي بشأن مزاعم الأرمن ووصفه له بأنه قرار مخزٍ. بجانب تناول تهديد الرئيس رجب طيب أردوغان بفتح الحدود نحو أوروبا إنْ لم تدعم الأخيرة مشاريع أنقرة بالمنطقة الآمنة في سوريا. وتصريحات المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية جليك، بضرورة تطبيق الخطوات ضد داعش، ضد بقية التنظيمات الإرهابية دون استثناء. بالإضافة إلى إعلان وزارة الدفاع الروسية أنه تم إخراج 34 ألفا من إرهابيي “ي ب ك” من المنطقة الآمنة بسوريا ضمن الاتفاق الروسي التركي. وإشادة سفير قطر لدى أنقرة، مبارك آل شافي، بتحقيق تركيا انتصارا دبلوماسيا في عملية نبع السلام. وإعلان وزارة الدفاع التركية بالتصرف خلال العملية الأمريكية بإدلب وفق روح التحالف التركي الأمريكي الاستراتيجي. وتصريحات تركية أن اليونان تواصل إجبار المهاجرين على التوجه للحدود التركية. وأخيراً؛ لقاء المبعوث الأممي إلى سوريا، غير بيدرسون، بوزراء خارجية تركيا وروسيا وإيران عشية أول اجتماع للجنة الدستورية بشأن سوريا.
وفي قضية الأسبوع، يستعرض المشهد تركيا والقضية الكردية. أما حدث الأسبوع؛ فيتناول احتفالات الأتراك بالذكرى الـ 96 لتأسيس الجمهورية التركية.
وفي المشهد الاقتصادي؛ يستعرض المشهد؛ التحضيرات لافتتاح أكبر مركز تسوق للأثاث التركي في الولايات المتحدة يضم 50 شركة تركية. واستضافة إسطنبول اجتماعًا لخبراء طاقة روس وأتراك. بجانب بيع أكثر من 6 آلاف وحدة سكنية للأجانب في 2019 في أنطاليا التركية. ومطار إسطنبول الدولي ينقل 40 مليون مسافر منذ افتتاحه. وإعلان شركة فولكس فاغن لصناعة السيارات بدء إنتاج “باسات وسوبيرد” في تركيا. وأخيراً حول إشادة قطر بتطور العلاقات الاقتصادية مع تركيا.
وفي محور إعرف تركيا: يقدم المشهد نبذة عن نظام الحكم في تركيا. أما شخصية المشهد لهذا الأسبوع، فهي علي أرباش، رئيس وقف الشؤون الدينية في تركيا. وختاماً؛ يتناول المشهد مقالاً بعنوان: تركيا في سوريا: التسويات شعار المرحلة، لأستاذ القانون الدولي، سمير صالحة.
لقراءة المشهد التركي 31 أكتوبر 2019 كاملا برجاء الاطلاع علي ملف الـ PDF
يمكنكم قراءة الأعداد السابقة من هنا
لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.
