fbpx
المشهد التركي

المشهد التركي 6فبراير 2019

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

يتناول المشهد التركي لهذا الأسبوع، في المحور السياسي؛ تصريحات الرئيس رجب طيب أردوغان، حول عدم قبول وفهم تركيا لصمت واشنطن إزاء مقتل “خاشقجي في قنصلية بلاده في إسطنبول. بجانب إعلان الرئيس أردوغان عن قمة ثلاثية مع روسيا وإيران حول سوريا في سوتشي في 14 فبراير. ويتطرق المشهد إلى إدانة الجمهورية التركية لإسرائيل في عدم تمديدها لعمل البعثة الدولية بالخليل. وفي الشأن الفلسطيني أيضاً؛ استقبال الرئيس أردوغان لعدد من النواب العرب في الكنيست الإسرائيلي وتصريحاته بالخصوص حول دعم القضية الفلسطينية ورفضه لقانون اليهودية. وفي العلاقات الدولية التركية الأوروبي؛ يتناول المشهد تصريحات رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي بأنقرة، حول سير كلاً من تركيا والاتحاد في “السفينة ذاتها”. كما يتعرض المشهد لقصة ترحيل الشاب المصري من تركيا إلى مصر، وفق ما تناولته بعض مواقع التواصل الاجتماعي نقلاً عن مصادر أمنية من مطار أتاتورك الدولي في إسطنبول.وفي قضية الأسبوع، يستعرض المشهد، الملف السوري على طاولة البحث التركية الأمريكية، في ظل زيارة وفد تركي رفيع المستوى إلى واشنطن. أما حدث الأسبوع؛ القبض على القيادي الوسيط بين “بي كا كا” وإسرائيل، داود باغستاني.

وفي المشهد الاقتصادي؛ يستعرض المشهد؛ تصريحات الرئيس التركي حول اقتصاد تركيا القائم على أرضية صلبة والبعيد عن الوهم”. بجانب التطور التركي في مجال الصناعات الدفاعية، وتصنيع مدفع هاون يعادل تأثيره ثلاثة أضعاف الهاون العادي. مع تقرير عن صدارة تركيا لدول المنطقة في الجراحة التجميلية والترميمية ومساهمة المجال في الميزانية السنوية لتركيا. ودعوة رسمية تركية للأردن للمشاركة في معرض الصناعات الدفاعية. وتوصُّل شركة تركية بتصنيع دروع مضادة للرصاص مصنوعة من القنب. بجانب إنتاج شركة تركية أول مسحوق إطفاء وتبريد حرائق في العالم صديق للبيئة. مع تصنيع ساعة “ووتش إكس” الذكية وحصولها على جائزة EdTech  العالمية، خلال معرضBETT Show  العالمي للتكنولوجيا في بريطانيا.

وفي محور إعرف تركيا: يقدم المشهد نبذة عن المقاهي العثمانية في “بلاط” باسطنبول، أما شخصية المشهد لهذا الأسبوع، فهي مصطفى إسلام أوغلو، كاتب وشاعر وأديب تركي. وختاماً؛ يتناول المشهد، مقالاً بعنوان: على حلفاء تركيا تحديد إستراتيجيتهم اتجاه “ي ب ك” الإرهابي، للكاتب التركي: طلحة كوسا.

لقراءة النص الكامل برجاء الاطلاع علي ملف الـ PDF

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى
Close