
موجزز الصحافة المصرية 21 يناير 2019
المحور الأول
تطورات السياسة الخارجية
قمة تجمع السيسي وماكرون في القاهرة نهاية يناير (عربي21)
تجمع قمة نهاية يناير الجاري في القاهرة بين السيسي، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ومن المقرر أن يبحث السيسي وماكرون عددًا من القضايا ذات الاهتمام المشترك، في مقدمتها استقرار منطقة الشرق الأوسط وسبل مواجهة الإرهاب والهجرة غير الشرعية بجانب العديد من الملفات الثنائية الخاصة بالعلاقات المشتركة بين البلدين خاصة الاقتصادية.
فرانس 24 تتساءل: هل يناقش «ماكرون» مع السيسي حقوق عمال «الإسكندرية»؟ (مصر العربية)
قبل زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر نهاية الشهر الجاري، يتساءل موقع فرانس24 في تقرير له إن ماكرون سيثير قضية انتهاكات الدولة لحقوق العمال في لقائه مع السيسي أم لا. وأشارت الصحيفة في تقريرها، لما حدث في شركة ترسانة الإسكندرية في 2016، وما سمته “قمع وإيقاف” المئات من العمال عن العمل بالإضافة إلى إلقاء القبض على العشرات منهم. جدير بالذكر أنَّ شركة ترسانة الإسكندرية لديها أعمال مشتركة مع شركة نافال الفرنسية. كذلك يشير تقرير فرانس 24 إلى مطالبة “نشطاء”، دون تحديد أسمائهم، الرئيس الفرنسي بالتدخل لحل الأزمة القائمة منذ عام 2016.
السيسي يتلقى اتصالا من نظيره الفرنسي ماكرون (بوابة الأخبار)
تلقى السيسي، مساء يوم الأحد، اتصالا هاتفيًا من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. وصرح السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن الاتصال تناول التباحث بشأن عدد من موضوعات العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تعزيز تلك العلاقات المتميزة على جميع الأصعدة، فضلا عن آخر مستجدات الملفات الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
لقاءات مصرية لبنانية على هامش قمة بيروت.. ما هدفها؟ (عربي21)
بحث الرئيس اللبناني، ميشال عون، الجمعة، مع وزير الخارجية المصري سامح شكري، تطورات الأوضاع الإقليمية. جاء ذلك خلال لقائهما في العاصمة اللبنانية بيروت، التي يزورها شكري للمشاركة في أعمال الدورة الرابعة للقمة العربية الاقتصادية التنموية المقرر عقدها، الأحد. ووفق بيان للخارجية المصرية، تناول اللقاء “العلاقات بين البلدين، وسبل تطوير قنوات التواصل والتشاور بشأن قضايا المنطقة، وتطورات الأوضاع الإقليمية”. وفي بيان ثان، قالت الخارجية المصرية إن شكري عقد جلسة مباحثات مع رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، تطرقت إلى “مُجمل التطورات التي تشهدها المنطقة العربية، أبرزها القضية الفلسطينية وجهود إتمام المصالحة بين الفصائل”.