fbpx
موجز الصحافة

موجز الصحافة المصرية 18 يونيو 2019

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

العناوين الرئيسية للنشرة

تميم وأردوغان على رأس المعزين.. أبرز ردود الفعل على وفاة محمد مرسي (مصر العربية)

قدمت شخصيات عربية وعالمية، تعازيها وأسفها بوفاة الرئيس الأسبق محمد مرسي، يوم الإثنين، أثناء جلسة محاكمته.

أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني علق على وفاة مرسي في تغريدة له على منصة “تويتر”: “تلقينا ببالغ الأسى نبأ الوفاة المفاجئة للرئيس السابق الدكتور محمد مرسي”، مضيفا: “أتقدم إلى عائلته وإلى الشعب المصري الشقيق بخالص العزاء.. إنا لله وإنا إليه راجعون”. كما قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، في بيان له: “أعزي الشعب المصري في وفاة الرئيس محمد مرسي”. ووصف أردوغان، الرئيس الراحل بـ “الشهيد” داعياً له بالرحمة “أدعو الله أن يرحم شهيدنا”. وأكد بالقول إن مرسي “مات شهيداً بعد 6 سنوات من الاعتقال”. تبعه وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو قائلا: إن “الأمة لن تنسى المواقف المشرّفة لـمحمد مرسي”.

وقال المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة استيفان دوغريك للصحفيين: “خالص تعازينا لعائلة ومحبي الرئيس محمد مرسي الذي وافته المنية اليوم”.

بدوره قال السياسي الماليزي البارز أنور إبراهيم، في بيان له: “خالص التعازي لأسرة محمد مرسي وشعب مصر”.

وتعقيبًا على وفاة الرئيس محمد مرسي، قالت المديرة التنفيذية لمنظمة هيومان رايتس ووتش في الشرق الأوسط، سارة ليّا ويتسون، إن وفاة مرسي «أمر فظيع لكنه كان متوقعًا بالكامل»، مضيفة أن «الحكومة فشلت في السماح له بالحصول على الرعاية الطبية اللازمة، وعرقلت الزيارات العائلية» وكانت المنظمة بصدد إعداد تقرير عن وضعه الصحي بالسجن، بحسب ويتسون. وكانت لجنة من أعضاء مجلس العموم البريطاني طالبت الحكومة المصرية، في شهر مارس 2018، بالسماح لها بزيارة مرسي في السجن للوقوف على ظروف احتجازه، وحالته الصحية، التي قالت أسرته وقتها إنها تتعرض للتدهور بشكل حاد، غير أنهم لم يُمكنوا من الزيارة ولم يتلقوا أي رد على طلبهم. اعتبر الرئيس التونسي السابق، المنصف المرزوقي، أن الرئيس المصري محمد مرسي، قد دخل التاريخ اليوم من أوسع أبوابه، مؤكدا أن ظروف وفاته شاهدة على انعدام الشهامة عن خصومه، ودليل على صلابته. وبكى المرزوقي متأثرا بوفاة مرسي، خلال مداخلة له عبر قناة “الجزيرة”. من جهته، أعرب نائب رئيس حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، نعمان قورتولموش، الاثنين، في تغريدة نشرها على حسابه في “توتير”، عن “خالص تعازيه للشعب المصري بوفاة رئيسه الأسبق محمد مرسي”.

واشنطن: لا تعليق لنا حاليا على وفاة مرسي (روسيا اليوم)

أفادت الخارجية الأمريكية بأنها تدرس التقارير حول وفاة الرئيس المصري الأسبق، محمد مرسي، مشيرة إلى أنها لا تستطيع إصدار أي تعليق عليها حاليا. وذكرت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، مورغان أورتاغوس، في مؤتمر صحفي عقدته اليوم، ردا على سؤال حول هذا الموضوع: “رأينا التقارير عن وفاته، لكن لا يمكن قول شيء حول ذلك”.

أردوغان: من المستحيل أن نجلس مع قاتل الرئيس محمد مرسي (عربي21)

نعى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الرئيس المصري السابق محمد مرسي الذي توفي أثناء جلسة محاكمته الاثنين، فيما علق أمير قطر على الوفاة مقدما العزاء للشعب المصري.

وقال أردوغان في حسابه على تويتر: “مرسي أخونا أتمنى من الله أن يرحم شهيدنا.. لقد بات شهيدا.. أسأل الله أن يحشره مع الحبيب صلى الله عليه وسلم وجميع الذين ساروا بذات الطريق معه”.

فيما هاجم أردوغان لاحقا في خطاب متلفز بثته وسائل التلفزة التركية، رئيس الانقلاب في مصر وحمله المسؤولية عن وفاة الرئيس الشهيد محمد مرسي.

وقال إن مرسي قضى بعد 6 سنوات من الاعتقال، ومن المستحيل أن نجلس مع القاتل الذي سجنه، مشيرا إلى أن مسيرة مرسي ستبقى حية وحاضرة، وسنتذكر كفاحه المشرق الذي خاضه حتى آخر نفس.

دفن مرسي فجرا بالقاهرة.. ونجله أحمد يشرح التفاصيل (عربي21)

دفن الدكتور محمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب في مصر، في الخامسة من صباح اليوم الثلاثاء بالتوقيت المحلي، بأحد مقابر شرقي العاصمة القاهرة، بعد أقل من 24 ساعة على وفاته، حسبما كشف نجله أحمد ومحاميه عبد المنعم عبد المقصود. ونعى نجل مرسي أحمد بتغريدة له بموقع تويتر والده “الشهيد” وقال: “نحتسب أبي الرئيس محمد مرسي عند الله من الشهداء، وعند الله تجتمع الخصوم، قمنا بتغسيل جثمانه الشريف بمستشفى سجن ليمان طرة وقمنا بالصلاة عليه داخل مسجدالسجن ولم يصل عليه إلا أسرته وتم الدفن بمقابر مرشدي جماعة الإخوان المسلمين لرفض الجهات الأمنية دفنه بمقابر الأسرة بالشرقية”. وأشار المحامي عبد المقصود إلى أن أسرة مرسي حضرت مراسم الدفن، وكذلك عدد من محاميه، وسط إجراءات أمنية مشددة، وغياب كامل لمناصري مرسي في ضوء التشديدات الأمنية.

لقراءة موجز الصحافة المصرية 18 يونيو 2019 كاملا برجاء الاطلاع علي ملف الـ PDF
لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى
Close