fbpx
موجز الصحافة

موجز الصحافة المصرية 27 ديسمبر 2018

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

المحور الأول

تطورات السياسة الخارجية

حراك مصري نحو السودان والأخير ينفي صلته بالاحتجاجات (عربي21)

أعلن رسميا عن أول تحرّك مصري بعد اندلاع موجة الاحتجاجات الشعبية على الغلاء وتردي المعيشة في السودان. وقالت الأنباء إن وزير خارجية مصر سامح شكري ومدير مخابراتها عباس كامل، سيصلان إلى الخرطوم الخميس. لكن بيان الخارجية السودانية الذي صدر الأربعاء، لم يربط بين الزيارة والاحتجاجات، حيث قال إنها تأتي لحضور اجتماعات بين الجانبين، تقرر في 24 أكتوبر الماضي عقدها في هذا التوقيت بالخرطوم. وأضاف البيان أن لقاءً سيجمع “شكري” بنظيره السوداني الدرديري محمد أحمد، وآخر لـ “كامل” مع نظيره السوداني صلاح عبد الله، تمهيدا لانعقاد اجتماع اللجنة الرباعية المشتركة (تضم المسؤولين الأربعة).

ماذا وراء زيارة شكري وعباس كامل للبشير.. دعم أم استطلاع؟ (عربي21)

كشف مصدر دبلوماسي سوداني أن وزير الخارجية المصري سامح شكري، ورئيس جهاز المخابرات العامة اللواء عباس كامل، سيقومان بزيارة إلى العاصمة السودانية الخرطوم الخميس، لم يعلن عنها حتى الآن. وكشفت الإعلامية السودانية في قناة العربية، رفيدة ياسين، التي تنقل أخبار احتجاجات السودان أولا بأول، عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” عن قيام شكري وكامل بزيارة إلى الخرطوم، دون الكشف عن المزيد من التفاصيل.

وفد برلمانى مصري يزور السودان بالتزامن مع تصاعد الاحتجاجات (عربي21)

يعتزم وفد برلماني مصري زيارة السودان خلال الأيام المقبلة، في وقت تشهد فيه البلاد موجة احتجاجات واسعة على ارتفاع الأسعار وتردي الوضع المعيشي. وقال وسائل إعلام سودانية، إن رئيس لجنة الشؤون الخارجية بالمجلس الوطني السوداني محمد مختار بحث مع السفير المصري بالخرطوم حسام عيسى؛ الأربعاء الترتيبات لزيارة الوفد البرلماني.

مصريون يجمعون توقيعات للتضامن مع «ثورة السودان» (مصر العربية)

في الوقت الذي تجتاح الاحتجاجات عدة مدة سودانية أعرب مصريون من شخصيات عامة وسياسية وحقوقيين ومواطنين، عن دعمهم الكامل لما أسموه بـ “انتفاضة السودان”، وتضامنهم مع ثورة الشعب السوداني من أجل حياة كريمة ودولة ديمقراطية. وأطلق نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي حملة تحت عنوان “انتفاضة السودان” لجمع توقيعات للتضامن مع الشعب السوداني، أدانوا خلالها ما وصفوه بـ “العنف المفرط” الذي تعاملت به قوات الرئيس السوداني عمر البشير مع المظاهرات والمسيرات السلمية، ما أسفر عن سقوط ما بين 22 إلى 37 شهيدًا وعشرات الجرحى بالرصاص الحي. وأعرب الموقعون على البيان، عن تحيتهم لثورة الشعب السوداني العظيم، الذي أطاح بنظامين دكتاتوريين من قبل في 1964 و1985، مؤكدين دعمهم لهم في ثورتهم في عام 2018.

لقراءة النص الكامل برجاء الأطلاع علي ملف الـ PDF

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى
Close