fbpx
مجلة المعهد المصري

العدد السابع يوليو 2017

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

تضمن العدد السابع يوليو 2017 من مجلة المعهد المصري، عدداً من الدراسات السياسية والاستراتيجية، والاقتصادية والفكرية والقانونية والتي جاءت على النحو التالي:

  1. ترامب بعد مائة يوم: المسارات والسيناريوهات، د. عمرو دراج: وسعت إلى تقييم أداء ترامب خلال المائة يوم الأولى من حكمه، والبحث فيما إذا كان ترامب سينجح في قلب المعادلة لصالحه من خلال فرض أجندته والتغلب على المؤسسة السياسية، أم ستنجح هذه المؤسسة في استيعابه، وتوجيهه كما نجحت بشكل كبير خلال المائة يوم الأولي (وهو السؤال الرئيس المطروح منذ بداية ولاية ترامب)؟ أم أن ترامب سيواصل مسلسل التراجعات والفوضى؛ بما يعني القرارات العشوائية المصاحبة للاصطدام بالمؤسسة؟ أم أن لديه بدائل أخرى؟ وما هي السيناريوهات المترتبة على ذلك؟
  2. البنية المؤسسية لجماعة الإخوان المسلمين: اقتراب تحليلي، يمنى سليمان، وانطلقت من أن جماعة الإخوان المسلمين من أقدم وأعرق التنظيمات في المجتمع المصري وبمرور الوقت تعاظمت مصادر قوة الجماعة وتشعبت بشكل ملحوظ. فتحولت الجماعة من جماعة دعوية صغيرة تهدف إلى إصلاح المجتمع بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، إلى أحد أهم التنظيمات الاجتماعية والسياسية في الداخل المصري، بل وبعد ثورة يناير 2011، استطاعت أن تصل إلى سدة الحكم قبل أن ينقلب عليها العسكر وتقع فريسة للتهديدات الخارجية من قبل النظام، والتهديدات الداخلية من هيكل الجماعة ذاته. وخلال هذه الفترة التي تصل إلى 90 عاماً، منذ التأسيس في 1928، اكتسبت الجماعة الكثير من مصادر القوة أجادت استخدام بعضها، وأخفقت في البعض، بل وتجاهلت وجود البعض الآخر. وفى هذا الإطار تسعى هذه الورقة للبحث في مصادر القوة المؤسسية للإخوان المسلمين، مع تقييمها وفق نموذج صمويل هنتنجتون عن المؤسسية.
  3. تحولات الخطاب السياسي الجهادي، الباحث: عبد الغني مزوز، وتتناول هذه الورقة التحولات التي مست الخطاب السياسي الجهادي، والعوامل والمحددات التي تظافرت لتدفع تلك التحولات إلى الظهور بالصيغة التي ظهرت بها. معتمدة على المنهج التحليلي وتحليل المضمون الذي سنحاول عبره تتبع ورصد تحولات الخطاب السياسي الجهادي من خلال التنقيب في متن المادة الجهادية عن مفاهيم وأفكار مستحدثة ودخيلة على المعجم الجهادي.
  4. الحركات الجهادية المصرية: حدود الدور، الباحث: أحمد مولانا: وتناولت في هذه الدراسة “جماعة الجهاد المصرية” من خلال تتبع التطور التنظيمي للتيار الجهادي المصري من مجموعات الجهاد إلى جماعة الجهاد خلال الفترة الممتدة من عام 1966 إلى 1988، ثم نلقي نظرة تفصيلية على جماعة الجهاد من خلال تناول أهدافها واستراتيجيتها للتغيير وبنيتها التنظيمية ومصادر تمويلها والتطورات الميدانية التي مرت بها، وأبرز عملياتها، والمشاكل الداخلية التي واجهتها، وعلاقاتها مع الدول الإقليمية والجماعات الأخرى، وصولا إلى تعثر مشروعها التغييري، وخلفيات اندماجها مع القاعدة وتحولها من قتال العدو القريب إلى قتال العدو البعيد، ثم نتناول مصير أعضاء الجماعة الرافضين للاندماج مع القاعدة ومراجعات السجون وآثارها، ثم نختم البحث بتقييم إجمالي للتجربة. وقد اعتمدت في السرد التاريخي للأحداث على كتب قيادات وكوادر التيار الجهادي.
  5. نهاية الحرب الباردة والتنظير في النزاع الدولي، الدكتور/ بلخيرات حوسين: وانطلقت الدراسة من أن أثر نهاية الحرب الباردة على تطور الظاهرة النزاعية لا يشمل الجوانب العملية لتشكل تلك الظاهرة في واقع العلاقات الدولية فقط، بل يشمل أيضا الجوانب المعرفية لدراسة تلك الظاهرة دراسة علمية دقيقة، وعلى هذا الأساس فإن المشكلة البحثية التي نطرحها في هذه الدراسة تحاول الجمع بين كلا الجانبين من حيث تمحورها حول السؤال المركزي التالي: كيف انعكست الخبرة العملية لتطور الظاهرة النزاعية في مرحلة ما بعد الحرب الباردة على طبيعة الجهود التنظيرية حول تلك الظاهرة؟
  6. الكرد والنظام التوافقي في العراق، د. جاسم الشمري، وانطلقت من تقديم لمحة تاريخية عن الكرد، وأصولهم وأهم قياداتهم، وعلاقاتهم مع الحكومات العراقية منذ عشرينيات القرن الماضي وحتى الآن، ثم التطرق لقضية الدولة الكردية من ناحية الإمكانيات المتوفرة لتحقيق هذا الحلم، والعقبات الحالية والمستقبلية التي يواجهونها، وكذلك الموقف المحلي والإقليمي والدولي من بناء هذه الدولة، ودراسة أصل المشكلة بين بغداد وأربيل، وهل بينهما شراكة دائمة أم مرحلية، وأهم صور الشراكة، وكذلك أبرز المشاكل بين الطرفين، ومستقبل هذه العلاقة.
  7. دراسة كيف تصنع رمزاً: باسم يوسف نموذجاً، الباحث/ أسامة الرشيدي: يتناول البحث كيف أن ظاهرة المذيع المصري “باسم يوسف” تحولت من تحدٍ للوضع القائم من خارج المنظومة الإعلامية والثقافية السائدة إلى التماهي الكامل مع المنظومة والاندماج معها، وكيف استطاعت المنظومة الثقافية التابعة للنظام الذي يحكم مصر أن تستغل هذه الظاهرة لتحقيق أهدافها ثم تخلصت منه في النهاية. ويتابع البحث ظاهرة باسم يوسف، منذ ظهوره في مقاطع فيديو على موقع “يوتيوب” عام 2011 وحتى الانتهاء من تقديم برنامجه على قناة “إم بي سي مصر” عام 2014، وعلاقته بالمنظومة الإعلامية السائدة، التي كان ناقدا لها في البداية قبل أن يصبح جزءا منها.

لقرأة العدد كامل يرجي الأطلاع علي ملف الـ PDF

الرابط

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى
Close