يتناول المشهد التركي 2 أكتوبر2019، في المحور السياسي؛ تصريحات رئيس الجمهورية، رجب طيب أردوغان؛ بإعلان تصميم بلاده على بلوغ أعلى مستويات التصنيع العسكري بمناسبة تدشين سفينة TCG Kınalıada المصنعة محليا في إطار مشروع ميلغم لتصنيع السفن الحربية، وإطلاق مشروع تصنيع سفينة حربية لباكستان. بجانب تعزيز تركيا لجهودها لإنشاء منطقة آمنة بسوريا. بالإضافة إلى إعلان وزارة الدفاع التركية إسقاط طائرة مسيرة مجهولة على حدود سوريا اخترقت الأراضي التركية. وتصريحات وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، وإشادته بامتلاك بلاده للقوة البحرية. كما يتطرق المشهد إلى تصريح مولود تشاووش أوغلو، وزير الخارجية، بتجاوز ماكرون لحدوده بتطاوله على تركيا في مجال الحريات وحقوق الإنسان. ورفض تركيا لإدعاءات اليونان ومصر وقبرص الرومية تجاهها. وتقرير عن دور حزب الشعوب الديمقراطي مصدراً للموارد البشرية لمنظمة “بي كا كا” الإرهابية. ويستعرض المشهد كذلك تصريح لرئيس جمهورية شمال قبرص التركية، مصطفى أقينجي، بتلقيهم دعوة لعقد لقاءات بين أطراف القضية القبرصية. وأخيراً؛ تقرير لمؤسسة سيتا البحثية حول تصاعد العنصرية ضد المسلمين في أوروبا في عام 2018.
وفي قضية الأسبوع، يستعرض المشهد مقالة لخديجة جنكيز، في الذكرى الأولى لمقتل خطيبها؛ بعنوان بحثاً عن العدالة لجمال خاشقجي. أما حدث الأسبوع؛ فيتناول تنظيم حزب الشعب الجمهوري المعارض لـ “مؤتمر سوريا الدولي” في إسطنبول.
وفي المشهد الاقتصادي؛ يستعرض المشهد تصريحات رئيس الجمهورية، رجب طيب أردوغان؛ أن تركيا تواصل العمل كي تصبح ضمن أقوى 10 دول اقتصاديا. وتصريحات وزير المالية بمكافحة التضخم بصدارة في الخطة الاقتصادية الجديدة. وإعلان البنك المركزي التركي عن البدء بتداول الذهب في سوق الفوركس. بجانب إعلان وزارة المالية والخزانة التركية، أن من أهداف تركيا خفض التضخم إلى 4.9٪ حتى عام 2022. ويستعرض المشهد أيضاً تنظيم معرض تجاري دولي بمشاركة 55 شركة تركية في أربيل. وأخيراً شركة أسيلسان التركية تزوّد شركة إنتاج حافلات بأنظمة الجر الكهربائي.وفي محور إعرف تركيا: يقدم المشهد نبذة عن رئاسة شؤون أتراك المهجر والمجتمعات ذات القربى YTB. أما شخصية المشهد لهذا الأسبوع، فهي رجل الأعمال مراد أولكر. وختاماً؛ يتناول المشهد مقالاً بعنوان: السعي لمعاقبة قتلة خاشقجي دين في أعناقنا، للرئيس، رجب طيب أردوغان.
لقراءة المشهد التركي 2 أكتوبر 2019 كاملا برجاء الاطلاع علي ملف الـ PDF
يمكنكم قراءة الأعداد السابقة من هنا
لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.
