fbpx
المشهد التركي

المشهد التركي 26 سبتمبر 2018

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

المشهد التركي 26 سبتمبر 2018

يتناول المشهد التركي لهذا الأسبوع، سياسياً؛ مشاركة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في اجتماعات الدورة الـ 73 للجمعية العامة للأمم المتحدة، بالإضافة إلى تصريحاته حول خطوة عسكرية تركية لحماية البلاد من مستنقع الإرهاب شرقي الفرات في سوريا، وتعليقه بشأن احتمال طلب الرئيس الأمريكي لقاءه على هامش اجتماعات الأمم المتحدة، ويستعرض المشهد كذلك؛ تعزيز الهند العلاقات التجارية والاقتصادية مع تركيا، وتصريحات رئيس الحركة القومية: “من يدعونا إلى الحوار مع الأسد فهو خائن وعميل”، كما يورد المشهد تقريراً حول مواصلة واشنطن تسليح منظمات إرهابية معادية لتركيا في سوريا، ، ومهرجان “تكنوفيست إسطنبول” لتكنولوجيا الطيران والفضاء، ومشاركة الشركات التركية المتخصصة في الصناعات الدفاعية والفضائية وعلوم الطيران، وحضور الرئيس أردوغان للمهرجان ودعوته العلماء الأتراك إلى العودة إلى الوطن، ووصول السفيرة الهولندية الجديدة إلى أنقرة.
وفي قضية الأسبوع، يُسلِّط المشهد الضوء على الاتفاق التركي الروسي بشأن قضية إدلب وتداعيات الاتفاق وانعكاساته على حماية الأمن والسلم في المنطقة، ومدى قدرة الاتفاق على الصمود، وموقف بعض الأطراف منه، بالإضافة إلى استعراض لنص الاتفاق. وفي حدث الأسبوع، يتناول ما ركَّز عليه الإعلام التركي خلال الأسبوع المنصرم.
أما في المشهد الاقتصادي؛ يتناول استعراضاً بالأرقام حول البرنامج الاقتصادي الجديد للحكومة التركية 2018-2021، بجانب نتائج اللقاءات التركية الأمريكية لوزراء الطاقة والمالية والتجارة من كلا البلدين، والتوافقات بشأن دخول مرحلة جديدة في العلاقات الاقتصادية والمالية، وتجديد البنك الإسلامي للتنمية الثقة في الاقتصاد التركي، مع توفير تركيا 10 مليار ليرة بفضل منع التعاقد بالعملات الأجنبية في التأجير والعقار في تركيا، ويتناول المشهد كذلك، لقاءً أجراه أردوغان مع مدراء الشركات الأمريكية في تركيا، ولقاءً مرتقباً لمدراء الشركات الألمانية خلال زيارته القريبة إلى برلين.
وفي فقرة إعرف تركيا، يقدم المشهد تقريراً حول تاريخ وثقافة المساجد الخشبية في تركيا وانتقالها من آسيا الوسطى إلى الأناضول، وأما شخصية المشهد لهذا الأسبوع، فهي السياسية والبرلمانية والوزيرة السابقة ميرال أكشنار، رئيسة “الحزب الجيد”، وختاماً؛ يتناول مقال المشهد، للكاتب برهان الدين دوران، مقارنة حول الخطابان السياسيان للرئيسين التركي والأمريكي على منصة الأمم المتحدة في اجتماعات الجمعية العامة للدورة 73، مسلطاً الضوء على دور تركيا في إحلال الأمن والسلام في المنطقة والعالم، ودور الإدارة الأمريكية في أزمات متلاحقة في العالم.

لقراءة المشهد التركي كاملا برجاء الطلاع علي ملف الـ PDF

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

شاهد أيضاً
Close
زر الذهاب إلى الأعلى
Close