د. إسلام أحمد عثمان

دكتوراه في الإعلام، كلية الآداب، جامعة بني سويف
  • دراسات

    التعرض للفضائيات واتجاهات المواطنين نحو الإعلانات الدستورية

    شهدت مصر منذ قيام ثورة (25 يناير)، وإسقاط النظام والدستور العديد من التحولات والتغيرات السياسية المتلاحقة، ولعل أبرزها الإعلان الدستوري الأول (في 13 فبراير 2011) بعد يومين من تنحي الرئيس السابق محمد حسني مبارك، والذي تضمن تولي المجلس الأعلى للقوات المسلحة مسئوليه إدارة البلاد خلال فترة انتقالية تنتهي بانتخاب رئيس للجمهورية، وكذلك تعطيل دستور (1971) المعمول به آنذاك. والإعلان الدستوري…

زر الذهاب إلى الأعلى