"الوطن" تنشر النص الكامل لكلمة السيسي بـ"الأمم المتحدة": تحيا مصر

الأربعاء 24-09-2014 PM 09:35

تنشر "الوطن" نص كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي التي ألقاها أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم. "السيد الرئيس، يسرني في البداية أَنْ أتقدمَ إليكم، ولبلدِكم الشقيق، بالتهنئةِ على توليكم رئاسةَ الجمعيةِ العامةِ لهذه الدورة، مُعرَبا عن ثِقَتِنا في قيادتِكم الحكيمةِ لأعمالِها، ومساندتِنا لكم في أداءِ مهامِكُم.. وأنتَهزُ هذهِ الفرصة لتوجيهِ التحيةِ لسلفكم، لجهودِه المتميزة كرئيس للدورةِ السابقة.. كما أجدد دعمنا الكامل للسكرتيرِ العام في مساعيه لتحقيقِ مقاصدِ ميثاق الأمم المتحدة. أصحاب الجلالة والفخامة والسمو.. السيدات والسادة: أقف أمامكم اليوم كواحدٍ من أبناءِ مصر، مهد الحضارة الإنسانية، ومن هذا المنبر أستهل حديثي بتوجيه التحية لشعب مصر العظيم، والمصريين القادمين من كل الولايات الأمريكية، شعب مصر العظيم الذي صنعَ التاريخَ مرتين خلال الأعوام القليلة الماضية.. تارة عندما ثار ضد الفساد وسلطة الفرد، وطالب بحقه في الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية، وتارةً أخرى، عندما تمسك بهويته، وتحصن بوطنيته، فثارَ ضد الإقصاء، رافضا الرضوخ لطغيان فئة باسم الدين، وتفضيل مصالحها الضيقة على مصالح الشعب. تلك بإيجاز شديد، معالم اللحظات الفارقة التي عاشتها مصر في الفترة الماضية، لكنها ليست إلا مرحلة من مسيرة ممتدة، بطول وباتساع آمال وتطلعات المصريين، ليومٍ أفضل وغدٍ أكثر ازدهارا.[FirstQuote] لقد بدأ العالم في إدراك حقيقة ما جرى في مصر، وطبيعة الأوضاع التي دفعت الشعب المصري، بوعيه وحضارته، إلى الخروج منتفضا ضد قوى التطرف والظلام، التي ما لبثت أن وصلت إلى الحكم، حتى قوضت أسس العملية الديمقراطية ودولة المؤسسات، وسعت إلى فرض حالة من الاستقطاب لشق وحدة الشعب وصفه.. ولعل ما تشهده المنطقة حاليا، من تصاعد التطرف والعنف باسم الدين، يمثل دليلا على الأهداف الحقيقية لتلك الجماعات التي تستغل الدين، وهو ما سبق لنا أن حذرنا منه مرارا وتكرارا. إن قيم العدل والمحبة والرحمة التي جاءت في اليهودية والمسيحية والإسلام، تحولت على يد تلك الجماعات، إلى طائفية مقيتة، وحروب أهلية وإقليمية مدمرة، يقع ضحيتها أبرياء من أديان مختلفة. السيد الرئيس.. السيدات والسادة: يُدرِكُ الشعبُ المصري، وأُدرِكُ من واقع المسؤولية التي اتحملها منذ انتخابي رئيسا، أن تحقيق أهدافنا بدأ ببناء دولة مدنية ديمقراطية، في ظل المبادئ التي سعينا إليها من خلال الالتزام بخارطة المستقبل، التي توافقت عليها القوى الوطنية المصرية، والتي تكتمل بإجراء الانتخابات البرلمانية، بعد أن قال الشعب المصري كلمته، وعبر عن إرادته الحرة في الانتخابات الرئاسية ومن قبلها الدستور، لنبني "مصر الجديدة".. دولةٌ تحترم الحقوق والحريات وتؤدي الواجبات، تضمن العيش المشترك لمواطنيها دون إقصاء أو تمييز. دولة تحترم وتفرض سلطةَ القانون الذي يستوى أمامَه الكافة، وتَضْمَنُ حريةَ الرأي للجميع، وتَكْفُلُ حريةَ العقيدةِ والعبادةِ لأبنائها.. دولة تسعى بإصرار لتحقيق النمو والازدهار، والانطلاق نحو مستقبل واعد يلبي طموحات شعبها. وفي إطار العمل على تنفيذ ذلك، بدأت مصر في تنفيذ برنامج شامل طموح لدفع عملية التنمية حتى عام 2030، يستهدف الوصول إلى اقتصاد سوق حر، قادر على جذب الاستثمارات في بيئة أمنية مستقرة، ولعل في مشروع قناة السويس الجديدة، هدية الشعب المصرى إلى العالم، ما يؤكد جدية هذا التوجه، وعلى حرص "مصر الجديدة" على بناء غدٍ أفضل لأبنائنا وشبابنا، ولذا أدعوكم للمشاركة في المؤتمر الاقتصادي الذي سيُعقد في مصر خلال شهر فبراير المقبل، من أجل تحقيق التنمية وبناء المستقبل، ليس لمصر فحسب، وإنما للمنطقة بأكملها. إن هذه الخطوات تعَبِر باختصار عن مضمون العقد الاجتماعي، الذي توافق عليه المصريون في دستورهم الجديد، لبناء حاضر ومستقبل مشرق لشبابنا، ولتأسيس دولة المؤسسات وسيادة القانون، التي تحترم القضاء، وتضمن إستقلاله، وتُفَعِّل مبدأ الفصل بين السلطات، دون تراجع أمام إرهاب يظن أن بمقدروه اختطاف الوطن وإخضاعه. ذلك الإرهاب الذي عانت مصر من ويلاته منذ عشرينيات القرن الماضي، حين بدأت إرهاصات هذا الفكر البغيض تبث سمومها، مستترة برداء الدين للوصول إلى الحكم وتأسيس دولة الخلافة، اعتمادا على العنف المسلح والإرهاب كسبيل لتحقيق أغراضها.. وهنا أريد أن أؤكد، أنه لا ينبغي السماح لهؤلاء بالإساءة للدين الإسلامي الحنيف، ولمليار ونصف المليار مسلم، الذين يتمسكون بقيمه السامية؛ فالدين أسمى وأقدس من أن يوضع موضع الاختبار في أية تجارب إنسانية، ليتم الحكم عليه بالنجاح أو الفشل. إن الإرهاب وباءٌ لا يفرق في تفشيه بين مجتمع نام وآخر متقدم، فالإرهابيون ينتمون إلى مجتمعات متباينة، لا تربطهم أية عقيدة دينية حقيقية، ما يحتم علينا جميعا، تكثيف التعاون والتنسيق لتجفيف منابع الدعم الذي يتيح للتنظيمات الإرهابية مواصلة جرائمها، إعمالا لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة وتحقيقا لأهدافها.[SecondQuote] السيد الرئيس.. السيدات والسادة: إن ما تعانيه منطقتنا من مشكلات ناجمة عن إفساح المجال لقوى التطرف المحلية والإقليمية، وحالة الاستقطاب إلى حد الانقسام والاقتتال، أضحى خطرا جسيما يهدد بقاء الدول ويبدد هويتها.. ما خلق للإرهاب وتنظيماته بيئة خصبة للتمدد وبسط النفوذ. ومن هذا المنطلق، فإن الأزمات التي تواجه بعض دول المنطقة، يمكن أن تجد سبيلا للحل يستند على محورين رئيسيين، لدعم بناء الدولة القومية يشمل الأول، تطبيق مبدأ المواطنة وسيادة القانون بناء على عقد اجتماعي وتوافق وطني، مع توفير كافة الحقوق، لاسيما الحق في التنمية الشاملة، بما يُحصِن المجتمعات ضد الاستغلال والانسياق خلف الفكر المتطرف، أما المحور الثاني، فهو المواجهة الحاسمة لقوى التطرف والإرهاب، ولمحاولات فرض الرأي بالترويع والعنف، وإقصاء الآخر بالاستبعاد والتكفير. وطرحت مصر بالفعل، وبتوافق مع دول جوار ليبيا، مبادرة ترسم خطوات محددة وأفقا واضحا لإنهاء محنة هذا البلد الشقيق، يمكن البناء عليها للوصول إلى حل سياسى يدعم المؤسسات الليبية المنتخبة، ويسمح بالوصول إلى حل سياسي شامل، يضمن وقف الاقتتال ويحفظ وحدة الأراضي الليبية، وحتى يمكن تنفيذ ذلك، ينبغى وقف تهريب السلاح إلى ليبيا بشكل فعال، وعدم التساهل مع التيارات المتطرفة التي ترفع السلاح، وتلجأ للعنف ولا تعترف بالعملية الديمقراطية. وفي سوريا الشقيقة، وعلى الرغم من متابعتنا للوضع الإنساني المحزن، وما خلفته الأزمة السورية من دمار وضحايا أبرياء، فإنني أثق في إمكانية وضع إطار سياسي، يكفل تحقيق تطلعات شعبها، بلا مهادنة للإرهاب أو استنساخ لأوضاع تمردَ السوريون عليها.. وأود أن أؤكد، دعم مصر لتطلعات الشعب السوري في حياة آمنة، تضمن استقرار سوريا وتصون سلامتها الإقليمية، ووحدة شعبها وأراضيها. كما يمثل تشكيل حكومة جديدة في دولة العراق الشقيقة، وحصولها على ثقة البرلمان، تطورا هاما، يعيد الأمل في الانطلاق نحو تحسن الأوضاع في العراق، ونجاح المساعي الداخلية والخارجية الرامية إلى تحقيق الاستقرار، واستعادة المناطق التي وقعت تحت سيطرة تنظيم "داعش" الإرهابي، بهدف الحفاظ على وحدة الأراضي العراقية، ووقف نزيف الدماء. وعلى الرغم من تعدد الأزمات التي تهدد منطقتنا، والتي تحدثت عن بعضها، تبقى القضية الفلسطينية على رأس اهتمامات الدولة المصرية، فمازال الفلسطينيون يطمحون لإقامة دولتهم المستقلة على الأراضي المحتلة عام 1967، وعاصمتها "القدس الشرقية"، تجسيدا لذات المبادئ التي بُنِيت عليها مسيرة السلام بمبادرة مصرية، منذ سبعينيات القرن الماضي، وهي مبادئ لا تخضع للمساومة، وإلا تآكلت أسس السلام الشامل في المنطقة، وضاعت قيم العدالة والإنسانية.. ويقينا، فإن استمرار حرمان شعب فلسطين من حقوقه، يوفر مدخلاً لاستغلال قضيته لتأجيج أزمات أخرى، ولتحقيق البعض لأغراض خفية، واختلاق المحاور التى تُفَتِتُ النسيج العربي، وفرض الوصاية على الفلسطينيين، بزعم تحقيق تطلعاتهم.[ThirdQuote] ولا يمكن أن أغفل الإشارة إلى الاهتمام الذي توليه مصر لقضايا قارتها الإفريقية.. إن التضامن والإخاء الذي يجمع بين شعوبها، وأيضا التحديات المشتركة التي تواجهها، تفرض علينا العمل بمزيد من الجد ووضوح الرؤية لتحقيق طموحات شعوبنا، في الديمقراطية والتنمية، والحفاظ على كرامة الفرد، وإيلاء الاهتمام الواجب لشبابنا، وتطلعهم لمستقبل أكثر إشراقا.. إن نجاحنا في ذلك هو ضمان مستقبل دولنا. وأدعو من هذا المنبر، أن يتكاتف المجتمع الدولي، انطلاقا من إنسانيتنا المشتركة، للتصدي لوباء إيبولا، الذي تتعرض له عدد من دول غرب إفريقيا.. إن مكافحة هذا المرض مسؤولية جماعية لرفع المعاناة عن غير القادرين، كذلك لتوفير الحماية لعالمنا الذي تنحسر المسافات فيما بين أرجائه بفضل طبيعة العصر وما بلغه من كثافة التواصل. السيد الرئيس.. السيدات والسادة: إن ما سبق يضع مسؤولية خاصة على مصر، ودولتها القوية التي سبق لها مواجهة الإرهاب والتطرف في تسعينيات القرن الماضي، والتي أثق في نجاحها في اجتثاث جذور التطرف، بفضل هويتها الوطنية، ومصر قادرة دوما، على أن تكون منارة حضارية تدعم استعادة النظام الإقليمي لتماسكه، ولن يتوانى المصريون عن القيام بدورهم هذا، تجاه محيطهم، الذي يأتي في القلب منه الأمن القومي العربي، والذي تعتبره مصر جزءا لا يتجزأ من أمنها القومي، بناءً على الاِنتماء المشترك، والمصير الواحد، وحرصا على استقرار هذه المنطقة الهامة والحيوية للعالم. إن رؤية مصر للعلاقات الدولية، تقوم على احترام مبادئ القانون والمعاهدات والمواثيق الدولية، القائمة على الاحترام المتبادل، ومراعاة المصالح المشتركة والمنفعة المتبادلة، ومصر كما تعلمون من الدول المؤسسة لمنظمة الأمم المتحدة، وساهمت بقوة وما تزال، في جهود تحقيق أهدافها، خاصة في مجالات حفظ وبناء السلام وتحقيق التنمية، ولذا، فإنني أدعو الدول الأعضاء لدعم ترشح مصر لعضوية مجلس الأمن الدولي. السيد الرئيس.. السيدات والسادة: نقلت إليكم وبكل تواضع، رسالة المصريين، نساؤهم قبل الرجال، وشبابهم قبل الشيوخ.. وهي رسالة تعبر عن الأمل وعن الإرادة والتصميم على العمل، وعن الانفتاح للتعاون مع الجميع، لتخطي كل العقبات والصعاب، مؤكدا أن شعب مصر بعد ثورتيه، بات المصدر الوحيد لما نتخذه من سياسات داخلية وخارجية، في إطار سعينا لتحقيق الاستقرار والتنمية.. تلك هي مصر التي استعادت ثقتها بنفسها.. مصر التي تُعْلِي قيم القانون والحرية.. مصر بهويتها العربية وجذورها الإفريقية، مهد حضارة المتوسط، ومنارة الإسلام المعتدل.. مصر التي تصبو نحو تسوية الصراعات في منطقتها.. مصر التي ترنو إلى تحقيق قيم العدل والإنسانية في عالمها، وإنني على يقين من قدرة المصريين على العطاء، فهي الميراث الذي خلفه أجدادنا، وهى مَعِينُنَا الذي لا ينضبُ بإذن الله. تحيا مصر.. وتحيا شعوب الأرض المحبة للسلام.. وتحيا مبادئ الإنسانية وقيم التسامح والتعايش المشترك.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته" . تغطية خاصة "ترحيب استثنائي" بالسيسي خلال كلمته أمام الأمم المتحدة مساعد وزير الخارجية الأسبق: السيسي كان موفقا في كلمته.. و"البسطاء بيحبوا يسمعوه" "السيسي" يلتقى "كاميرون" ويشيد بالعلاقات الثنائية مع بريطانيا خبير سياسي: كلمة السيسي عن الدول العربية منتقاة بشدة أوباما يتحدث أمام الأمم المتحدة حول "توترات عنصرية" في أمريكا دراج: الوضع الإقليمي لا يدعم الاستجابة لطلب السيسي بانضمام مصر لـ"مجلس الأمن" "رايتس ووتش" تطالب أوباما بانتقاد أوضاع حقوق الإنسان في مصر خلال لقاءه السيسي الأمين: خطاب السيسي أمام الأمم المتحدة أكد أن 30 يونيو "ثورة شعبية" البشبيشي: حديث السيسي عن إفريقيا أعادنا لعصر عبد الناصر السيسي: "مصر القوية" قادرة على مواجهة الإرهاب.. وأطالب العالم بمقاومة "إيبولا" السيسي: تشكيل حكومة عراقية يعيد الأمل.. ومبادئ التسوية في فلسطين لا تخضع للمساومة السيسي يطالب العالم بدعم منح مصر عضوية مجلس الأمن السيسي: أدعو لعدم التساهل مع "متطرفي ليبيا".. وأثق في إمكانية حل الأزمة السورية سياسيا السيسي: مشروع قناة السويس الجديدة "هدية" الشعب المصري للعالم السيسي: العالم أصبح يدرك حقيقة ما جرى في مصر.. والشعب أطاح بفئة "تتاجر بالدين" السيسي أمام الأمم المتحدة: أشكر آلاف المصريين في مصر وأمريكا السيسي يبدأ كلمته في فعاليات الدورة الـ69 للجمعية العامة للأمم المتحدة "عبدالعاطي": مصر مهتمة بتعزيز التعاون الفني مع مفوضية حقوق الإنسان أمير قطر يشيد بـ"التجربة التونسية الوليدة".. ويطالب بـ"دعم ليبيا" السيسي يلتقي رئيس تنزانيا على هامش اجتماعات "الأمم المتحدة" أمير قطر: على المجتمع الدولي التصدي لـ"إرهاب نظام الأسد" "شكري" يتناول الأوضاع الداخلية في مصر مع وزير الخارجية الدانماركي الغزالي حرب: لقاءات السيسي برؤساء دول العالم في نيويورك اعتراف بـ"30 يونيو" أمير قطر: إسرائيل هزت "ضمير العالم" باستهدافها الرضع والعجائز الفلسطينيين "السيسي" يناقش التحول الديمقراطي في مصر مع الرئيس القبرصي السيسي يبحث مع الرئيس العراقي جهود محاربة الإرهاب باحثة: خطاب "أوباما" تبرير للمارسات الأمريكية في الشرق الأوسط لقاء تاريخي في الأمم المتحدة بين كاميرون وروحاني بالفيديو| "طبل ومزمار" أمام الأمم المتحدة ابتهاجا بـ"كلمة السيسي" يسرا: سافرت إلي نيويورك للوقوف مع مصر بالفيديو| رحلة الجالية المصرية بالأتوبيس من كندا لـ"نيويورك" لدعم السيسي بالصور| مظاهرات حاشدة للجالية المصرية والعربية في نيويورك تأييدا لـ"السيسي" "أوباما": على العالم الاتحاد لمواجهة "داعش" صحف أمريكية: "السيسي" حذر من نفض واشنطن يديها من الشرق الأوسط أوباما: أمريكا تدرب المعارضة السورية على مواجهة "داعش" ونظام الأسد أوباما: مجلس الأمن سيتخذ قرارا الليلة لمحاربة "الإرهاب الديني" أوباما: الولايات المتحدة لم ولن تحارب الإسلام.. ويجب التخلص من "داعش" فورا أوباما: على كل من انضم لـ"داعش" أن يترك ميدان القتال فورًا اليوم.. السيسي يلتقي رؤساء فلسطين والعراق وجنوب السودان والبنك الدولي "الحركة الوطنية" يطالب السيسي بإنشاء هيئة لإدارة المخاطر والتغيرات المناخية سلاسل بشرية لـ"تيار الاستقلال" أمام مقر الأمم المتحدة لدعم السيسي بث مباشر لكلمة السيسي بالأمم المتحدة عاجل| وصول السيسي والوفد المصري إلى مقر قمة الأمم المتحدة غدا.. أنصار "الإخوان" يتظاهرون ضد السيسي أمام الأمم المتحدة النص الكامل لحوار السيسي مع "بي بي إس" الأمريكية: مصر عامل الاستقرار في المنطقة رئيس محكمة أمن الدولة السابق يشيد بكلمة السيسي في "قمة المناخ" بالفيديو| أنصار "الإخوان" يعتدون على ياسر رزق وعماد الدين حسين في نيويورك السيسي يهنئ السعودية وماليزيا بعيدهما القومي في أطول يوم رئاسي.. "السيسي" يلتقي 13 من رؤساء الدول والحكومات على هامش قمة "الأمم المتحدة" "السادات": كلمة السيسي في "قمة المناخ" عكست ثقل مصر الدولي مندوب مصر بـ"الأمم المتحدة": سنرد بقوة على أي رئيس دولة ينسحب خلال كلمة "السيسي" اليوم.. "ماسبيرو" يضم إرسال 3 "إذاعات" و4 "قنوات" لنقل كلمة السيسي اجتماع تشاوري لوزراء الخارجية العرب على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة «السيسى» يعرض على الشركات الأمريكية مشروعين عملاقين السيناتور لـ«الوطن» عقب لقائه بـ«السيسى»: مصر «شريك أساسى» للولايات المتحدة «البيت الأبيض»: «أوباما» يجرى غداً مشاورات مع «السيسى» والرئيس: ثورة «30 يونيو» جاءت لتواجه غياب مفهوم الدولة سفير ألمانيا: نحترم قضاء مصر.. لكن قضية "صحفيي الجزيرة" تفتقر للمعايير الدولية سفير ألمانيا بالقاهرة: لا وجود لـ"دولي الإخوان" ببلادنا.. ومصر لم تطلب حظر الجماعة "ميركل" توجه دعوة لـ"السيسي" لزيارة ألمانيا رئيسة كوريا الجنوبية توجه دعوة لـ"السيسي" لزيارة بلادها كمال الهلباوي: زيارة السيسي لنيويورك ستنهي شهر العسل بين "الإخوان" والأمريكان بالفيديو| السيسي لمذيع أمريكي: "إدونا الأباتشي والـ إف 16 وإحنا نحارب داعش" سامح شكري يتناول مع "كيري" الإعداد للقمة الأولى بين السيسي وأوباما شوبير معلقا على قيادة شقيقه تظاهرات ضد "السيسي" بنيويورك: "مع ألف سلامة.. مصر أهم" السيسي: لاتوجد قيود على حرية التعبير في مصر..ومساعدات الخليج منعت انهيار اقتصادنا

أخبار قد تعجبك

التعليقات

الأكثر قراءة

عاجل