fbpx
موجز الصحافة

موجز الصحافة المصرية 8 نوفمبر 2018

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

المحور الأول

تطورات السياسة الخارجية

اجتماع البشير والسيسي: قضية خاشقجي والتقارب المصري التركي (العربي الجديد)

كشفت مصادر دبلوماسية مصرية، أن اللقاء الذي عقده السيسي والرئيس السوداني عمر البشير في مدينة شرم الشيخ جنوبي سيناء، يوم الثلاثاء الماضي، ناقش بشكل أساسي قضية اغتيال الصحافي، الكاتب السعودي جمال خاشقجي، في إطار وساطة مركبة مصرية ـ سودانية، للتقريب بين وجهتي النظر بين تركيا والسعودية في هذا الملف، لمنع حصول أزمة على خلفية سعي الرياض إلى تفادي كشف حقيقة من أصدر أمر الإعدام. وأثار هذا اللقاء المفاجئ تساؤلات عديدة حول أسبابه، خصوصاً أن الطرفين كانا قد التقيا منذ أسبوعين في الخرطوم، في ختام اجتماعات اللجنة العليا المشتركة بين البلدين، ووقعا عدداً من الاتفاقيات الثنائية، أبرزها رفع القيود على الصادرات المصرية الزراعية إلى السودان. وأضافت المصادر أن “اللقاء ناقش ملفاً آخر هو فرص التقارب بين تركيا ومصر على الصعيد التجاري والصناعي والأمني، فالسيسي كان قد طلب من البشير استطلاع آفاق تحقق هذا التقارب في المدى القريب، في وقت يحاول فيه تجاوز آثار الماضي، والمضي قدماً في خطة يباشرها جهاز المخابرات العامة رأساً لإحياء وتطوير التعاون التجاري بين البلدين، في محاولة لتحييد الملف الاقتصادي، بعيداً عن الخلافات السياسية، في وقت يشهد تطوراً ملموساً في العلاقات التركية السودانية”.

السيسي يصدر قرارًا جمهوريًا جديدًا (بوابة الأخبار)

أصدر السيسي، قرارًا جمهوريًا، يحمل رقم 166 لسنة 2018، بشأن الموافقة على اتفاقية تسليم المجرمين الموقعة في القاهرة، بتاريخ 15 يناير 2017، بين مصر وبيلا روسيا.

وزير مصري يعترف بصعوبة التفاوض مع إثيوبيا حول سد النهضة (عربي21)

قال وزير الري المصري محمد عبد العاطي، إن بلاده تسعى إلى اتفاق “غير هش” حول سد “النهضة” الإثيوبي، واصفًا المفاوضات بأنها “غير سهلة”. وأكد “عبد العاطي” أن مفاوضات سد النهضة مستمرة إلى حين حصول مصر على اتفاق يراعي مطالبها. وأشار إلى أن التشاور الحالي بين الخبراء وجميع المستويات يسعى إلى انفراجة جوهرية في المفاوضات بين مصر وإثيوبيا والسودان. فيما أوضح أن التفاوض “ليس سهلا، ومصر مستمرة في التفاوض لحين الوصول إلى اتفاق عادل غير هش يصمد مع الزمن”.

كيف يؤثر فوز الديمقراطيين على مواقف ترامب من مصر؟ (عربي21)

لأول مرة منذ 8 سنوات، انتزع الديمقراطيون السيطرة على مجلس النواب الأمريكي من الجمهوريين خلال انتخابات التجديد النصفي للكونجرس، وحافظ الجمهوريون على أغلبيتهم بمجلس الشيوخ. وينظر إلى هذه الانتخابات، التي جاءت في منتصف ولاية دونالد ترامب، على أنها استفتاء على رئاسته وسياساته، التي تنتهي في 2020. ويرى مراقبون ومحللون، في تصريحات أن خسارة ترامب للأغلبية في البرلمان ستمكن الديمقراطيين من كبح جماح ترامب في بعض الملفات، خاصة الخارجية. ورأوا أن العديد من دول الشرق الأوسط، مثل مصر، تشارك الجمهوريين الشعور بالأسى بعد خسارته لأغلبيتهم في النواب، إذ كان ترامب يوفر لهم دعما غير محدود على حساب ملف حقوق الإنسان الذي تغاضى عنه طيلة منتصف ولايته الأولى. وقلل عضو اللجنة الاستشارية للحزب الجمهوري في الكونغرس الأمريكي سابقا، أحمد صوان، من تأثير خسارة الجمهوريين لأغلبية مجلس النواب على سياسة ترامب الخارجية تجاه مصر، قائلا: “لن تتغير سياسة أمريكا تجاه مصر بخسارة هذا أو فوز ذاك”.

لقراءة النص الكامل برجاء الأطلاع علي ملف الـ PDF

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى
Close