fbpx
المشهد المصري

المشهد المصري ـ عدد 21 سبتمبر 2023

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

يقوم المشهد المصري ـ عدد 21 سبتمبر 2023 على رصد أبرز التطورات التي شهدتها الساحة المصرية في كافة النواحي الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والأمنية والعسكرية، في الفترة من 14  2023م، الى 21  سبتمبر 2023م.

أولاً: الوضع الاقتصادي:

  • كشفت بيانات البنك المركزي المصري، عن وصول استثمارات البنوك في الأوراق المالية وأذون الخزانة لتسجل 4.855 تريليون جنيه بنهاية النصف الأول من 2023، أضاف التقرير أن أصول البنوك العاملة بالسوق المصرية ارتفعت إلى 13.798 تريليون جنيه بنهاية يونيو 2023، مقابل 12.970 تريليون جنيه بنهاية مارس 2023. وأوضح البنك المركزي المصري ، في أحدث تقرير ربع سنوي، أن رأسمال البنوك ارتفع إلى 323.776 مليار جنيه بنهاية يونيو الماضي، مقابل 322.646 مليار جنيه بنهاية الربع الأول من العام الجاري.

وسجلت الاحتياطيات 492.386 مليار جنيه بنهاية يونيو 2023، فيما سجلت المخصصات 305.4 مليار، وبلغت السندات والقروض طويلة الأجل 541.9 مليار.

كما سجلت الالتزامات قبل البنوك في مصر إلى 575.7 مليار جنيه، وبلغت الالتزامات قبل البنوك في الخارج نحو 450.6 مليار جنيه بنهاية يونيو.

  • قررت لجنة السياسة النقديـة للبنك المركــزي المصـري في اجتماعهـا يوم الخميس 21 سبتمبر 2023، تثبيت سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية عند مستوى 19.25%، 20.25% و19.75%، على الترتيب. كما تم تثبيت سعر الائتمان والخصم عند 19.75%..
  • طلبت البنوك والشركات الحصول على عائد يصل إلى 29% من العروض المقدمة للحصول على أذون الخزانة، بينما وافق البنك المركزي على متوسط عائد يصل إلى 25.730%.
  • وافق السيسي، على اتفاقية قرض “مشروع تطوير خط لوجستيات التجارة بين القاهرة والإسكندرية”، بين مصر والبنك الدولي للإنشاء والتعمير، بمبلغ 400 مليون دولار أمريكي.
  • بحسب الشرق بلومبيرج : “تتزايد الضغوط على عملة مصر، في ظل استمرار شح السيولة من العملات الأجنبية في البلاد، وغياب الرؤية حول مواصلة صندوق النقد الدولي دعمه لمصر بعد تأجيل مراجعته للاقتصاد المصري، ما يزيد الرهان على قرب تعويم جديد للجنيه المصري بما يفتح الباب أمام تدفقات أجنبية أكبر، وأحدث بيانات على سعر الصرف، كانت تلك المتعلقة بشهادات الإيداع الخاصة بالبنك التجاري الدولي في بورصة لندن، التي تسعر العملة المصرية عند 46 جنيهاً للدولار مقارنة بسعر سهم البنك المُتداول في البورصة المصرية حتى جلسة أمس الخميس.

المخاوف من أن الطلب المكبوت على الدولار لن يخف دون مرونة إضافية بسعر صرف الجنيه، ودون المزيد من الاستثمارات المتدفقة للبلاد، أدّت إلى تأجيج التكهنات بأن مصر قد تضطر للسماح بتخفيض رابع لقيمة عملتها منذ مارس 2022. وتباينت قيمة الجنيه في السوق الموازية المحلية بشكلٍ كبير عن السعر الرسمي لدى البنوك، في وقت يتحوط تجار المشتقات المالية ضد احتمال حدوث انخفاض حاد بسعر صرف العملة المصرية.

سلوك المضاربين على الجنيه المصري عبر العقود الآجلة غير القابلة للتسليم يشير إلى توقعهم لسعر العملة المصرية عند 32.65 جنيه للدولار خلال 3 شهور، و41.5 جنيه للدولار خلال 12 شهراً، وفق تداولات يوم الجمعة.

  • كشفت بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء عن ارتفاع قيمة الاستثمارات الإماراتية في مصر لتصل إلى 5.7 مليار دولار خلال العام المالي 2021-2022 مقابل 1.4 مليار دولار خلال عام 2020-2021 بزيادة بلغت 4.3 مليار دولار، وبنسبة ارتفاع قدرها 300.8%، وفقا لبيان الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.

وأشار الإحصاء إلى ارتفاع قيمة التبادل التجاري بين مصر والإمارات لتصل إلى 4.9 مليار دولار خلال عام 2022 مقابل 4.8 مليار دولار خلال عام 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 2.5%، حيث سجلت قيمة الصادرات المصرية إلى الإمارات 1.9 مليار دولار خلال عام 2022 مقابل 1.8 مليار دولار خلال عام 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 10.6%، وبلغت قيمة الواردات المصرية من الإمارات لتصل إلى 2.9 مليار دولار خلال عام 2022 مقابل 3 مليارات دولار خلال عام 2021 بنسبة انخفاض قدرها 2.3%.

  • كشفت مصادر مطلعة، عن أن شركة إيجل هيلز العقارية، إحدى شركات مجموعة إعمار المملوكة لرجل الأعمال الإماراتى محمد العبار، بدأت مفاوضات مع صندوق مصر السيادى حول الاستحواذ على شركة عقارية حكومية كبرى عاملة فى السوق المصرى، وأضافت المصادر، التى تحدثت شريطة عدم الكشف عن هويتها، أن الشركة تدرس عدة فرص فى السوق العقارى المصرى فى قطاع التطوير على وجه الخصوص.

وأوضحت المصادر، أن المفاوضات لا تزال فى البداية ولم تصل إلى مرحلة العروض الرسمية حتى الآن، وأنها ستكون من ضمن الشركات التى تجهزها الحكومة للانضمام لبرنامج الطروحات الحكومية.

ويضم صندوق ما قبل الطروحات الذى أسسه صندوق مصر السيادى لتسهيل عمليات طرح الشركات الحكومية للمستثمرين الاستراتيجيين 7 شركات فى قطاعات متنوعة من بينها شركة المستقبل للتنمية العمرانية “ميدار”.

  • مزيد من التمويل الإماراتي لشراء القمح؟ تجري الحكومة مباحثات مبدئية مع بنك إماراتي لم يعلن عن اسمه لتمويل صفقات شراء القمح من كازاخستان، وفقا لما نقلته رويترز عن بعض التجار والمصادر المطلعة. وأبلغت الحكومة تجار القمح بالتمويل المحتمل للواردات خلال المناقصة التي طرحتها الهيئة العامة للسلع التموينية أمس، بحسب التقرير.
  • تسعى الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس إلى الحصول على قرض بقيمة 30 مليار جنيه لأجل 15 عاما من تحالف مصرفي محلي، لتمويل أعمال البنية التحتية لمشروعات الهيدروجين الأخضر، وفق تصريحات مصدر في وزارة المالية لنشرة إنتربرايز. وحصلت الهيئة بالفعل على ضمانة وزارة المالية للحصول على القرض.

التمويل يتضمن شريحة دولارية: من المتوقع أن يكون الجزء الأكبر من القرض مقوم بالجنيه، على أن يتضمن شريحة دولارية لتمويل المكونات المستوردة، بحسب موقع اقتصاد الشرق الذي أورد الخبر أولا.

المقرضون: يضم التحالف الذي يقوده البنك الأهلي المصري، بنوك مصر وقناة السويس والتجاري الدولي والقاهرة والعربي الأفريقي الدولي.

مدة سداد أقل: طلبت المنطقة الاقتصادية قناة السويس في البداية أن يكون القرض بأجل 20 عاما، وهو ما رفضه التحالف المصرفي، بحسب ما قاله المصدر لإنتربرايز.

  • أعلن صندوق أوبك للتنمية الدولية “صندوق أوبك” مساهمته بمبلغ 10 ملايين دولار، لدعم الأمن الغذائي في مصر، وذلك ضمن التمويل التجاري المشترك بين الصندوق والمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة (ITFC) بقيمة 200 مليون دولار.
  • أعلن محمد معيط وزير المالية، إعداد مشروع قانون بزيادة حد الإعفاء الضريبي على الدخل بنسبة ٢٥٪ إضافية ليصل إلى ٤٥ ألف جنيه بدلًا من ٣٦ ألف جنيه، وأكد الوزير، أن حد الإعفاء الضريبي قد ارتفع بنسبة ٧٥٪ منذ الأول من يوليو ٢٠٢٣، وذلك للعاملين بالجهاز الإداري للدولة والهيئات الاقتصادية وشركات قطاع الأعمال العام والقطاع العام والقطاع الخاص، بتكلفة سنوية بنحو ٤,٥ مليار جنيه تتحملها الخزانة العامة للدولة.
  • وافق مجلس الوزراء على مشروع قرار رئيس مجلس الوزراء بمشروع قانون بتعديل بعض أحكام قانون الضريبة على الدخل، الصادر بالقانون رقم ٩١ لسنة ٢٠٠٥ وتعديلاته، وذلك بزيادة حد الإعفاء الضريبي وفق توجيهات السيسي بنسبة ٢٥٪ إضافية ليصل إلى ٤٥ ألف جنيه، بهدف تخفيف الأعباء الضريبية عن كاهل محدودي الدخل لتحقيق العدالة الاجتماعية، كما تمت الموافقة على الإجراءات التنفيذية لباقي حزمة الحماية الاجتماعية التي وجه بها السيسي.
  • وافق مجلس الوزراء على منح الرخصة الذهبية لكل من الشركة المصرية للغازات الطبيعية “جاسكو”، بشأن مشروع زيادة الطاقة الاستيعابية لمجمع غازات الصحراء الغربية بخط انتاج رابع بسعة تصميمية ٦٠٠ مليون قدم مكعب يومياً، على مساحة نحو ٣٣ فدانا بمنطقة النهضة الصناعية، بالعامرية، بمحافظة الاسكندرية. والشركة الثانية هي شركة “ايجيبت سات أتو” بشأن مشروع اقامة وتشغيل مصنع لتصنيع سيارات الركوب والأتوبيسات الكهربائية، ومحطات شحن المركبات الكهربائية، والسكوتر الكهربائي، والتروسيكل الكهربائي، ومكونات السيارات الكهربائية، وقطع غيارها، وذلك على مساحة ٥٠ ألف م٢ بالمنطقة الصناعية بمدينة العاشر من رمضان، بمحافظة الشرقية.
  • وافق مجلس الوزراء على إيقاف تصدير البصل لمدة ثلاثة أشهر، تنتهي آخر هذا العام، وذلك في إطار ضبط الأسعار في الأسواق.

من الواضح الارتفاع الكبير في أسعار البصل والخضروات بشكل غير مبرر، مما سيترتب عليه أثار اجتماعية سلبية نظرا لأهمية البصل في غذاء المصريين، وقد يشير الى ذلك فيديو البصل ال1ي انتشر على مواقع السوشيال ميديا خلال الأيام الماضية وتفاعل معه المصريين بشكل كبير، وقد نشر حساب وصل صوتك على منصة إكس “تويتر سابقًا” الفيديو وكتب عليه : “فيديو خطير شوفوا الفيدو ده وهتعرفوا اننا مقبلين على ايام اسود من السواد

نتيجة الجوع بدأت تظهر فى الشوارع زمان كان فى سرقة فلوس ودلوقتى فى سرقة بطاطس”.

وفي سياق متصل نشر حساب وصل صوتك على منصة إكس “تويتر سابقًا” فيديو لفتاة “من الطبقة الراقية” تشتكو من غلاء الأسعاء وتستشهد بسعر البصل.

  • كشفت شبكة الشرق بلومبيرج عن اتجاه مصر إلى استيراد نصف مليون طن قمح تقريبا من فرنسا وبلغاريا، بعد وقف موسكو توريد الحبوب الروسية واعتراضها على التسعير.

واعترضت روسيا على تسعير الصفقة الضخمة، وفق أشخاص طلبوا عدم نشر أسمائهم لأن الأمر خاص. وتُعدّ هذه هي المرة الثانية خلال الأشهر القليلة الماضية التي تتعرقل فيها صفقة شراء قمح روسي من قبل المشتري الذي تديره الدولة في مصر، إذ تحاول السلطات في موسكو فرض حد أدنى غير رسمي للسعر.

  • تراجع إنتاج حقل «ظهر» اليومي إلى 2.4 مليار قدم مكعب يوميا بنهاية يونيو الماضي، وبلغت نسبة التراجع 11%، مقارنة بإنتاج يومي 2.7 مليار متر مكعب العام الماضي، حسب بيان لوزارة البترول.

وأشارت الوزارة إلى خطط مصر لبدء الإنتاج من البئر رقم (20) بالحقل في أكتوبر المقبل لتعويض التناقص الطبيعي والحفاظ على معدلات الإنتاج.

  • تواصل شركات مصرية كبرى عمليات التسجيل والبيع لبعض أصولها بالخارج هربا من أوضاع وقوانين السوق المحلية واحتماء بقوانين وأسواق دولية أخرى، في إجراء قانوني تقره جهات حكومية مصرية، ويمنح تلك الشركات الحق بنقل أرباحها بالدولار للخارج دون مساءلة.

وعلى طريقة ما يعرف بنظام “الملاذات الضريبة”، أو “الأوفشور”، وكما فعلت العديد من الكيانات المصرية بينها ورثة محمد فريد خميس بشركة “النساجون الشرقيون” قبل 10 شهور، باعت شركة “دومتي” إحدى أكبر منتجي العصائر والألبان بمصر حصص عائلة الدماطي المؤسسة للشركة، لأخرى مسجلة بالخارج.

  • من المتوقع أن تبيع شركة خدمات النفط والغاز الإقليمية أديس هولدنج، التي تأسست في القاهرة، أسهمها بسعر 13.50 ريال سعودي في طرحها العام الأولي بسوق الأسهم السعودية “تداول”، وفق وثيقة اطلعت عليها بلومبرج. وتتطلع الشركة لجمع 1.2 مليار دولار من خلال بيع 30% من أسهمها في الطرح العام الأولي، الذي من المتوقع أن يكون الأكبر في المملكة هذا العام. وتمت تغطية الاكتتاب خلال الساعات الأولى من عملية بناء سجل الأوامر للمستثمرين من المؤسسات، وفقا لبلومبرج. وسيعلن عن السعر النهائي للطرح في 20 سبتمبر.

البائعون: سيقوم المساهمون في الشركة، وهم صندوق الاستثمارات العامة وأديس إنفستمنتس هولدنجز ومجموعة الزامل للاستثمار، ببيع 101.6 مليون سهم قائم، كما ستصدر أديس 237.1 مليون سهم جديد، وفقا لرويترز.

إلى أين ستوجه حصيلة الطرح؟ تعتزم أديس استخدام عائدات الطرح العام الأولي لتقليص جزء من مديونيتها وتمويل استراتيجيتها للنمو، وكذا الأغراض العامة للشركة، بحسب بلومبرج.

المستشارون: تقوم المجموعة المالية هيرميس السعودية وجولدمان ساكس وشركة الأهلي المالية بدور المستشار المالي والمنسق العالمي ومدير الاكتتاب وضامن التغطية، فيما تلعب الأهلي المالية أيضا دور مدير الطرح. ويقوم بنك إتش إس بي سي وجي أي بي كابيتال والراجحي المالية وشركة السعودي الفرنسي كابيتال بدور مدير الطرح وضامن التغطية، فيما تعمل لازارد للاستشارات المالية مستشارا ماليا مستقلا لشركة أديس.

  • علمت «مال وأعمال ــ الشروق» من مصدر مطلع أن شركتين صينية وتركية أبدتا اهتماما بالاستحواذ على شركة مصر للحرير الصناعى وألياف البوليستر، التابعة للشركة القابضة للغزل والنسيج والمتوقفة عن الإنتاج منذ نحو 7 سنوات.

وبحسب المصدر  فإن الشركة مطروحة للاستثمار أمام المستثمرين الأجانب والمحليين، مرجعا سبب عدم الإعلان عن اسم الشركة ضمن برنامج الطروحات إلى «إعطاء الحكومة الأفضلية للشركات العاملة وليست المتوقفة عن الإنتاج».

الحكومة تعين مستشارا لها في الصفقة قريبا: تعمل الحكومة على اختيار بنك استثمار محلي لتقديم المشورة لها بشأن عملية البيع، والتي من المتوقع إتمامها بحلول الربع الأول من عام 2024، وفقا للمصادر.

قيمة الصفقة قد تصل لـ 2.1 مليار جنيه: تبلغ القيمة السوقية للشركة المصنعة للمواسير البلاستيكية نحو 7 مليارات جنيه، وفق ما قاله أحد المصادر، وهو ما يعني أن قيمة الحصة البالغة 30% قد تصل إلى 2.1 مليار جنيه. وكما هو الحال في صفقات الدمج والاستحواذ، فإن القيمة النهائية للصفقة تعتمد على نتائج دراسة القيمة العادلة لأسهم الشركة والمفاوضات مع المشترين المحتملين.

عيّنت الشركة، في مارس 2022، بنك الاستثمار “سي آي كابيتال” مستشاراً لطرح أسهم شركات تابعة لها تعمل بمجالي الكهرباء والإدارة في بورصة مصر.

كان السيسي قال في أغسطس 2021 إن شركة “العاصمة الإدارية” قد تُطرح في البورصة المصرية في اكتتاب عام قياسيّ خلال عامين، مشيراً إلى أن الشركة تمتلك أصولاً سائلة بقيمة 100 مليار جنيه، وأصولاً تحت الإدارة تتراوح بين 3 و4 تريليونات جنيه، دون الخوض في مزيد من التفاصيل.

عباس توقّع أن يتم الإعلان عن عدد من الاتفاقات مع مستثمرين خليجيين قبل نهاية العام لتطوير مشاريع في العاصمة الإدارية، حيث يجري العمل على الانتهاء من مخطط المرحلتين الثانية والثالثة.

  • نفت شركتا الدلتا للسكر ومصر لإنتاج الأسمدة في تقارير صحفية بشأن تلقيهما عروضا للاستحواذ على حصة الحكومة بهما. وقالت الدلتا للسكر إنها لم تتلق أية عروض للاستحواذ على حصص بها، كما نفت موبكو معرفتها بالأخبار المنشورة.

ليست هذه المرة الأولى التي تنفي فيها الدلتا للسكر مثل تلك الشائعات التي تنشرها الصحف: نفت الشركة تلقيها عروضا من شركة أيه دي كيو الشهر الماضي بعد أن قالت شبكة سي إن بي سي أن الصندوق السيادي في أبو ظبي دخل في محادثات مع الحكومة لشراء حصة بالشركة تتراوح بين 10-15%.

باعت الحكومة بالفعل ما يقرب من نصف أسهم شركة موبكو إلى أيه دي كيو وصندوق الاستثمارات العامة.

  • أبدى عدد من المستثمرين والصناديق الخليجية اهتمامهم بالاستحواذ على حصة في شركة المتحدة للصيادلة، وفقا لما ذكرته جريدة المال نقلا عن مصادر مطلعة. وتسعى الشركة، التي تعد أحد أكبر موزعي الأدوية في مصر، لإيجاد مصادر تمويل جديدة من أجل حل أزمتها المالية المتفاقمة والتي نجمت عن تراكم ديون مصرفية “ضخمة” على الشركة، بحسب الجريدة.

من تكون هذه الكيانات؟ كانت شركة تامر جروب السعودية الوحيدة التي كشفت الجريدة عن دخولها في محادثات مع المتحدة للصيادلة بشأن الاستحواذ المحتمل

  • تعتزم شركة شيفرون الأمريكية للنفط والغاز استثمار 3 مليارات دولار على مدار عامين بداية من النصف الأول من عام 2024 في تنمية حقل نرجس للغاز في امتيازها بمنطقة شرق البحر الأبيض المتوسط، وفقا لما نقله موقع اقتصاد الشرق عن مصدر حكومي وصفه بالمطلع.

أعلنت الشركة بالفعل عن كشف غازي “مهم” العام الماضي: أعلنت شركة شيفرون وشريكتها إيني الإيطالية العملاقة العام الماضي عن كشف غازي “مهم” في الامتياز الذي يمتد على مساحة 1800 كيلومتر مربع، دون الكشف عن تقديرات حجم الاحتياطي من الغاز. وقدر تقرير إعلامي غير مؤكد حجم الكشف الجديد بنحو 3.5 تريليون قدم مكعبة. ويتوزع هيكل ملكية منطقة الامتياز بواقع 45% لشركة شيفرون ومثلها لإيني، بينما تمتلك شركة ثروة للبترول المملوكة للدولة الحصة المتبقية البالغة 10%.

  • وقعت شركة (BG International Limited) التابعة لشركة شل اتفاقية شراكة مع الشركة الكويتية للاستكشافات البترولية الخارجية (كوفبك) عبر شركتها التابعة كوفبك مصر المحدودة (كوفبك مصر).

بموجب الاتفاقية، تستحوذ كوفبك على حصة عاملة بنسبة 40% من قطاع 3 دلتا النيل (شمال شرق العامرية) في البحر الأبيض المتوسط قبالة شواطئ جمهورية مصر العربية.

وتخضع هذه الإتفاقيات للموافقات الحكومية والجهات التنظيمية دون الإخلال بحق الشفعة ، وستظل شل هي المشغل الرئيسي لهذا القطاع.

  • تلقت شركة «دايس» للملابس الجاهزة خطابا من تحالف شركة «توما» للاستثمارات التجارية والصناعية، يتضمن عرض شراء إجباري للاستحواذ على عدد 1.6 مليار سهم تمثل 90% من أسهم رأس المال المصدر من الشركة بسعر شراء مبدئي 0.65 جنيه (65 قرشا) للسهم الواحد من خلال عرض شراء إجباري لأسهم الشركة طبقا للقوانين واللوائح السارية.
  • باكين تقرر شطب أسهمها: وافق مجلس إدارة شركة البويات والصناعات الكيماوية (باكين)، التابعة لشركة الأصباغ الوطنية القابضة الإماراتية، على شطب أسهم الشركة اختياريا من البورصة المصرية، وفقا للإفصاح المرسل للبورصة المصرية . عرضت الشركة شراء أسهم المساهمين المتضررين أو المعترضين مقابل 39.80 جنيه للسهم.

استحوذت شركة الأصباغ الوطنية القابضة على حصة تتجاوز 80% من أسهم شركة باكين في مايو الماضي.

  • قفزت أسعار الملابس الجاهزة فى السوق المحلية بمصر بنسبة 30% خلال أول 8 أشهر من 2023 بسبب ارتفاع سعر الدولار، بحسب ما ذكره خالد فايد نائب رئيس شعبة الملابس بغرفة القاهرة التجارية.
  • كشف رجل الأعمال نجيب ساويرس، عن رأيه في الاستثمار في ظل الظروف والتحديات الاقتصادية الحالية، مؤكدًا أن العقارات والذهب بمثابة استثمارات آمنة للمواطنين، وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “حضرة المواطن”، أن بعض المشكلات التي تواجه المطورين العقاريين، تتمثل في ارتفاع أسعار المواد الخام للبناء، لافتًا إلى أن بعض المطورين يتعرضون لخسائر كبيرة في هذا الشأن، ولفت إلى وجود خطورة على المطورين خلال الأزمات الاقتصادية، مشددًا على ضرورة الاستثمار في الذهب والعقارات لضمان المكاسب.
  • انخفضت أعداد الأتوبيسات التى يتم تجميعها بالسوق المحلية بنسبة 51% لتصل إلى 3411 أتوبيسا خلال الفترة من يناير إلى يوليو 2023 مقابل 6925 أتوبيسا خلال الفترة المماثلة من 2022.

فى الفترة ذاتها، هبطت واردات مصر من الأتوبيسات خلال أول 7 أشهر من العام الحالى بنسبة 67% لتصل إلى 1137 مقابل 3446 أتوبيسا فى الفترة المماثلة من عام 2022، بحسب بيانات مجلس معلومات سوق السيارات «أميك».

  • حذر عميد كلية التجارة في جامعة الإسكندرية الأسبق السيد الصيفي، من أن شبح الإفلاس يهدد 40 بالمئة من البنوك المصرية، وقال الصيفي خلال مشاركته بجلسات الحوار الوطني إن هناك 40 بالمئة من أصول البنوك موضوعة في أذون خزانة، وهو ما ينذر بكارثة كبيرة خلال الفترة المقبلة من إفلاس للبنوك.

وأضاف أن دين مصر الداخلي يقدر بنحو 6 تريليونات جنيه، فيما بلغ الدين الخارجي في 2023، 165 مليار دولار، مبينا أن تلك الديون لا تشكل أي خطورة، في حال استخدامها بشكل صحيح.

لكنه أوضح في نفس الوقت أن ديون مصر تشكل خطورة كبيرة وذلك لعدم استخدامها بشكل واضح، وهناك قاعدة في التمويل والاستثمار تؤكد عدم وجود أي خطورة من الديون في حالة تحقيق عائد أعلى من معدل الفائدة المدفوعة عليه، لكن المشكلة الرئيسية تتمثل في ارتفاع قيمة خدمة الدين بالنسبة لإيرادات الدولة دون تحقيق عائد يذكر، وهنا تكمن المشكلة الحقيقية.

  ثانيًا: السياسة الداخلية والأبعاد المجتمعية:

ملف إنتخابات الرئاسة 2023:

  • قامت الهيئة الوطنية للإنتخابات بعقد مؤتمر صحفي يوم الأربعاء 20 سبتمبر 2023م، وأجلت الإعلان  عن مراحل الإنتخابات الرئاسية القادمة ليوم الإثنين 25 سبتمبر 2023م، وفي بداية المؤتمر الصحفي قالت الهيئة أنها تقف على مسافة واحدة من جميع المرشحين في الانتخابات الرئاسية القادمة، وأضافت الهيئة الوطنية للانتخابات إنها لن تتهاون في اتخاذ جميع الإجراءات ضد المشككين في نزاهة الانتخابات الرئاسية.

وقالت الهيئة الوطنية للانتخابات  أن الانتخابات الرئاسية سوف تجرى تحت إشراف قضائي كامل مع السماح لمنظمات المجتمع المدني المحلية والعالمية لمتابعة الانتخابات.

وتزامنا مع مؤتمر صحفي للهيئة قام موقع اليوم السابع بنشر مواعيد انتخابات الرئاسة المقبلة، وذلك رغم تأجيل هيئة الانتخابات موعد الإعلان إلى يوم الإثنين المقبل الموافق 25 سبتمبر، وجاءت المواعيد التي نقلها اليوم السابع كالتالي:

تلقي طلبات الترشح (5 أكتوبر وحتى 14 أكتوبر)

انتخابات الرئاسة بالخارج أيام (1،2،3 ديسمبر)

انتخابات الرئاسة بالداخل أيام ( 10،11،12 ديسمبر).

بعد نقل المؤتمر الصحفي الذي لم تعلن فيه هذه المواعيد، قامت اليوم السابع بحذف الخبر.

  • أعلن “التيار الحر” أنه لن يسمي مرشحا للانتخابات الرئاسية القادمة، بعد الحكم على أمينه العام هشام قاسم بالسجن ستة أشهر.

وأصدرت المحكمة الاقتصادية المصرية، السبت 16 سبتمبر 2023م، حكما بالسجن ستة أشهر مع النفاذ في حق الناشر هشام قاسم، الأمين العام للتيار الحر المعارض، وقال محاميه ناصر أمين، إنه تم استئناف الأحكام وحُددت جلسة للنظر فيه في السابع من أكتوبر.

وقال “التيار الحر” في بيان، الأحد 17 سبتمبر 2023م، ، إن قاسم (64 عاما) “كان مرشحا رئاسيا محتملا إذا ما توافرت الضمانات الانتخابية الأساسية”، وأعلن “تعليق جميع مشاركاته السياسية مؤقتا، وعدم الدفع بمرشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة”، لافتا إلى أن “الأجواء السياسية لن تسمح بحرية ونزاهة وعدالة الانتخابات التي دونها يصبح النظام الحالي هو المنافس والحكم، وتصير النتائج محسومة مقدما”.

وفي سياق متصل أكد رئيس حزب الإصلاح والتنمية محمد أنور السادات أن “التيار الوطني الحر” في مصر، قرر تعليق جميع مشاركاته السياسية “مؤقتًا” ردًا على الحكم القضائي بسجن أمينه العام هشام قاسم 6 أشهر.

وأشار خلال مشاركته، يوم الأحد 17 سبتمبر 2023م، في برنامج “المسائية” على الجزيرة مباشر أن “التيار الحر” لن يسمي مرشحًا للانتخابات الرئاسية المصرية المقررة في الشهور المقبلة.

وأضاف السادات أن قاسم أحد مؤسسي التيار، وكان أحد الأسماء المطروحة للترشح إلى الرئاسيات المقبلة، لافتًا إلى ما سماها “حالة التربص من قبل السلطات المصرية” بحق قاسم.

ولفت رئيس حزب الإصلاح والتنمية إلى أنه بات يرجّح الذهاب إلى إجراء استفتاء، في ظل عدم الحيادية من قبل الدولة المصرية، فضلًا عن عدم وجود فرص متساوية للمرشحين المحتملين كافة.

وأكد أنه حال استمرار المناخ السياسي الحالي، فإنه يفضل عدم إهدار الوقت والجهد وتعريض من ينوي ترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية وأعضاء حملته إلى التنكيل والسجن.

  • أعلنت جميلة إسماعيل رئيسة حزب الدستور، أن الحزب قرر تأجيل المؤتمر الصحفي الخاص برئيسة الحزب، والذي كان من المقرر عقده يوم الأربعاء 20 سبتمبر 2023م، للإعلان عن موقفها من الترشح على مقعد رئاسة الجمهورية.

وأضافت إسماعيل خلال تدوينة لها عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «المؤتمر تم تأجيله لموعد لاحق على انعقاد مؤتمر الهيئة الوطنية للانتخابات والذي سيعقد اليوم وكان مقرر عقده أمس الأول، حتى يتم دراسة ما سيطرح من ضمانات نزاهة العملية الانتخابية ومطالب حزب الدستور وتحالف أحزاب الحركة المدنية وأحزاب التيار الحر في هذا الشأن».وتابعت: «سيتم الإعلان عن الموعد الجديد ومكان انعقاد المؤتمر الصحفي من جانب رئيسة الحزب خلال الساعات المقبلة».

إلا أنه في أعقاب عدم الإعلان عن ترتيبات ومواعيد الانتخابات الرئيسية كما كان مقررا، وجهت خطابا للهيئة العليا والجمعية العمومية لحزب الدستور الذي ترأسه، أعلنت فيه ترشحها، فأعلنت أعلنت، جميلة إسماعيل، رئيسة حزب الدستور، في خطاب موجه إلى الهيئة العليا والجمعية العمومية اعتزامها الترشح في انتخابات الرئاسة المقبلة.

وقالت إسماعيل في خطابها “الزميلات و الزملاء في الهيئة العليا..الزميلات والزملاء أعضاء الجمعية العمومية لحزب الدستور، في البداية أعتذر عن تأخير القرار والرد أسابيع على طلبكم بدراسة الترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية في هذه اللحظة الدقيقة.. لم يكن القرار سهلاً في ظل غموض المشهد السياسي وإصرار النظام الحاكم على تجاهل مطالبات القوى السياسية والكتل الشعبية بالحق في انتخابات ديموقراطية لا يتم تفصيلها على مقاس فرد واحد يجعل المرشح ينافس _دولة بكاملها). ويجعل الترشح مغامرة وجسارة تنتهي إما بالانتقام أو العقاب، أو بالوصم من رفاق المعاناة في المجال السياسي”.

  • علمت اخبار الغد بأن رؤساء بعض احزاب الحركة المدنية سوف تجتمع يوم الاحد 24 سبتمبر 2023م، بحزب المحافظين لاتخاذ القرار النهائي في شان ترشح كل من فريد زهران واكمل قرطام وجميلة اسماعيل والذي من خلال ما سوف يسفر عنه سوف يتضح بشكل نهائي مرشح الحركة المدنية في الانتخابات الرئاسية، وكيف سوف يكون المشهد النهائي لمرشح المعارضية المصرية في هذا السباق. ويلوح في الافاق شبه اجماع علي الاستاذ فريد زهران من عدة اخبار داخل الحركة المدنية وشباب ثورة 25 يناير وبعض القوي السياسية مما يحسم الامر. ولكن يقف في وجه عدم الاجماع اصرار الطنطاوي علي خوض الانتخابات وعدم الاتفاق مع الحركة المدنية علي كل الحلول التي تم طرحها عليه ومنها فكرة الفريق الرئاسي والتي خرجت من القوي السياسية داخل الحركة المدنية وخارجها من قوي سياسة معارضة للنظام والذي يمكن اعتباره حلا لجمع الشتات بعد الاعلان المنفرد من جانب احمد طنطاوي. ولكن المرجح رفض الاصرار علي رفض الفكرة من جانب احمد طنطاوي وتعتبر المحاولة الاخيرة.
  • قال حسام بدراوي، الأمين العام السابق للحزب الوطني المنحل، إن النظام الحالي يكرر نفس لغة نظام مبارك، ولكن بفارق واحد، هو أن هناك مساحة للتعبير عن الرأي كانت موجودة سابقا، حتى داخل الحزب الوطني.  وقال بداروي أنه ليس لديه نية للترشح في إنتخابات الرئاسة القادمة.

وأضاف بدراوي في تصريحات خلال حواره مع قناة “BBC” أن الإصلاح يجب أن يأتي من داخل النظام، والخيوط حاليا فـي يـد السيسي، وهو في اختبار صعب جدا أمام التاريخ، وهو من في يده نقل السلطة. مؤكدًا بقوله: “إذا لم يرشح السيسي نفسه لفترة ثالثة فسيدخل التاريخ”.

ولفت بدراوي إلى أن مصر دولة مركزية، وأن من سيرشح نفسه في الانتخابات يجب أن تكون لديه خلفية سياسية كبيرة، وتنظيم قوي، واتفاق مع القوات المسلحة.

وشدد على أن ما يمنع تداول السلطة في مصر هو اعتقاد كل سلطة بأنه من دونها ستتفكك الدولة وتتحول إلى فوضى، فنحن نحتاج إلى قوة ضاغطة للإصلاح، ويجب أن تكون من داخل النظام. ومتحدثا عن المرشح المحتمل للانتخابات أحمد الطنطاوي، قال بدراوي: “الطنطاوي المرشح المحتمل للرئاسة لا يمثل أيديولوجيتي الفكرية التي أؤمن بها، وهو  يساري ناصري، ولكن رغم ذلك فأنا أحترمه رغم اختلافي معه، وأحترم صدقه في التعبير عن رأيه”.

وأضاف بداروي بأنه لا يوجد قوى مدنية حاليًا قادرة على التقدم والالتفاف حول مرشح رئاسي، ولذلك مصر  في مأزق سياسي غير مسبوق.

  • التقى مجلس أمناء الحوار الوطني مع المعارضة في مطالبها من أجهزة ومؤسسات الدولة الوقوف على مسافة واحدة من جميع المرشحين لمنصب رئيس الجمهورية في الانتخابات المرتقبة، بشكل يضمن الحقوق الدستورية والقانونية لهم والفرص المتكافئة.

وقال مجلس أمناء الحوار الوطني، في بيان الإثنين 18 سبتمبر 2023م،، أنه “يضع أمام الرأي العام و القوي السياسية، عددًا من المبادئ الضرورية لإدارة انتخابات رئاسية تعددية وتنافسية، تمهيدًا لما سيأتي بعدها من مراحل، استكمالًا لمسار التحول الديمقراطي في مصر”.

وأكد البيان على حق من يريد الترشح لهذا المنصب في حرية الحركة، والسعي لجمع التأييد، والاتصال بالناخبين، والتغطية الإعلامية بشكل متكافئ، كل على قدر طاقته، وثقة الجمهور فيه، وفي حدود القانون.

يأتي بيان المجلس في الوقت الذي قال فيه رئيس حزب الكرامة المستقيل الذي أعلن نيته الترشح للانتخابات أحمد الطنطاوي، إنه تم القبص على بعض أعضاء حملته، فضلًا عن محاولات التجسس على هاتفه ببعض البرامج.

بينما كرر رئيس الحزب المصري الديمقراطي فريد زهران قبل نحو أسبوعين، مطالبه بوجود ضمانات لنزاهة الانتخابات، تكفل المساواة بين جميع المرشحين وعدم تدخل أجهزة الدولة في توجيه المواطنين.

من جهته قال المتحدث الرسمي باسم الحركة المدنية خالد داود، إن البيان تضمن كثيرًا من المطالب التي نادت بها الحركة المدنية من قبل.

وأضاف أن البيان ليس اعترافًا بوجود بعض المشاكل أو العقبات، لكنه مطالب المعارضة وأحزاب الحركة المدنية، يضعونها أمام الدولة من أجل تبنيها، وتحسين المناخ العام على مستوى الصحافة والإعلام والحركة السياسية والانتخابات الرئاسية المقبلة، لافتًا إلى أن مجلس أمناء الحوار الوطني يضم مجموعة من المؤيدين والمعارضين، ويعبر عن وجهة نظر أعضائه وليس الدولة.

من جهته، رحب المرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية فريد زهران، ببيان مجلس الأمناء، واعتبره استجابة لمشروع الوثيقة التي أعلن عنها عضو مجلس الأمناء عبد العظيم حماد لأول مرة في مؤتمر الحزب المصري الديمقراطي قبل أسبوعين.

  • عبر أحمد الطنطاوي المرشح الرئاسي المحتمل عن غضبه وإستيائه من الملاحقات الامنية التي تلاحق عناصر حملته، وكتب الطنطاوي عبر حسابه على منصة أكس “تويتر سابقًا” بيان جاء فيه:

” أعيش بحزن وغضب، وعزم ويقين، كل تفاصيل الهجمة الأمنية المستمرة على شركائي الأبطال المتطوعين في حملة الأمل للتغيير السلمي الديموقراطي الذي يضمن لكل المصريين حقهم في (العيش – الحرية – العلم – العمل – العدل) في ظل دولة القانون والمؤسسات.

تلك الهجمة التي بدأت منذ لحظة إعلاني الترشح لرئاسة الجمهورية مستخدمة أساليب متنوعة من التجاوزات والانتهاكات والجرائم (مرصودة وموثقة لدينا) التي تستهدف إرهابي وزملائي بالحملة وجموع المواطنين المؤيدين لنا.

إن هذه الأحداث المؤسفة وغير القانونية واللا أخلاقية تجاه حملتي الانتخابية قد وصل ضحاياها -لحظة كتابة هذا البيان- إلى عدد لم نستطع حصره حتى الآن من المحتجزين الذين لم يتم عرضهم على النيابة، و ٣٦ محبوسًا بقرارات من نيابة أمن الدولة العليا بناءً على محاضر تحريات جهاز الأمن الوطني التي وجهت لهم نفس التهم الجاهزة والمعتادة والتي يدفع بسببها آلاف المصريين بكافة تنوعاتهم السياسية والفكرية من أعمارهم ومستقبلهم، هم وأسرهم وأحبائهم، ضريبة الحرية ظلمًا طيلة العشر سنوات الماضية.

لقد جاءت هذه الهجمة الشرسة ضد مواطنين مصريين يؤدون واجبهم تجاه وطنهم وشعبهم في تقديم البديل المدني الديمقراطي في إطار الدستور وعبر الانتخابات الرئاسية القادمة، مثلما تأتي بحق غيرهم من أبناء الشعب المصري الذي يدفع يوميًا فاتورة القمع والاستبداد، كما يدفع ثمن الفشل والعناد.

إن ظلم مجموعة من أنبل شركائي في الحملة الانتخابية على شدة إيلامه يبقى عاجزًا عن قهر أو حتى تخويف زملائهم المتطوعين لبناء الحملة حتى وإن غاب صوت العقل والمنطق فأصبح مجموعة من أشجع من أنجبت بلادنا ملاحقين من قبل سلطة لا تحترم حق المصريين في التغيير بالطرق السلمية لإنجاز التحول المدني الديموقراطي الذي ينقل بلادنا إلى مصاف الدول التي تلبي حقوق مواطنيها وتصون مصالحها في الإقليم والعالم.

لقد تواعدت مع حضراتكم على أن نسلك هذا الطريق بكل تحضر وسلمية وجسارة ونزاهة، على أمل أن نكون في طليعة من يغيرون بلادنا لمستقبل أفضل، كما تواعدنا كفريق عند البدء في بناء الحملة الانتخابية لترشحي لرئاسة الجمهورية أن نقتسم الألم بكبرياء، ونتشارك الأمل بشجاعة، ونطلب القوة والمدد من الله، والدعم والسند من الناس، مستبشرين وآملين في انتصار قريب لقيم المستقبل على مخلفات الماضي التي تحكم الحاضر وتتحكم فيه.

إنني أطالب السلطة بالوقف الفوري لهذه الأعمال غير القانونية أو الأخلاقية وحساب المسئولين عنها، كما أطالب بالإفراج فورًا عن جميع سجناء الرأي والسياسية.. وإن الحرية والعدالة هي حق أصيل لا مساومة فيه أو عليه لكل مواطن مصري، ولشركائي وزملائي حراس الحلم وزراع الأمل، ولكل معارض سلمي.. ولمصر كلها”.

وفي بيان أخر  طالب أحمد الطنطاوي، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية بالإفراج عن الناشر هشام قاسم وكل سجناء السياسة والرأي.

وقال الطنطاوي في بيان له: “تابعت بأسى بالغ الحكم بالسجن الذي صدر بحق هشام قاسم، الأمين العام للتيار الليبرالي الحر، والذي جاء في وقت ترفع السلطة فيه شعار الحوار الوطني الذي حاولت أن يكون أداتها للهروب من أزمتها المستفحلة”.

وقال الطنطاوي: أطالب السلطة بالتوقف الفوري عن تصفية الحسابات السياسية بحق هشام قاسم وجميع المعارضين السلميين الذين لم يمارسوا العنف أو يحرضوا عليه، وبالإفراج الفوري عن كل هؤلاء.

لاحقا، قالت المفوضية المصرية للحقوق والحريات، إن نيابة أمن الدولة العليا، قررت، الثلاثاء 19 سبتمبر، إخلاء سبيل 7 من أعضاء حملة المرشح الرئاسي المحتمل أحمد الطنطاوي، بكفالة 5 ألاف جنيه لكل منهم.

وبحسب المفوضية، شملت قائمة المخلى سبيلهم، كلا من، عبد الله مجدي مصطفى، محمد مصطفى أبو اليزيد، عبد الفضيل عاطف عبد الفضيل، محمود ممدوح عبد الرحمن، رمضان عبد الشافي محروس، عبد الهادي حسين أبو صغير، وعلاء الدين مصطفى عبد العال.

ووجهت النيابة للمتهمين، في تحقيقها الأول معهم بتاريخ الخميس 14 سبتمبر، اتهامات بالانضمام لجماعة محظورة، مع نشر أخبار كاذبة، على ذمة القضيتين 2124 و2123 لسنة 2023 حصر تحقيق أمن دولة عليا.

وكانت حملة المرشح الرئاسي قد أعلنت القبض على حوالي 35 شخصا من أعضاء الحملة ومؤيدي الطنطاوي في المحافظات، فيما توجه النيابة لهم اتهامات بنشر أخبار كاذبة والانضمام لجماعة محظورة.

وفي تحد واضح لحملات القمع التي تحدث عنها طنطاوي، قامت حملته بإعلان الهيكل التنظمي للحملة الرئاسية وجاءت كالتالي:

الهيكل التنظمي للحملة الرئاسية

 كما قال طنطاوي أن عدد المتطوعين لحملته قد بلغ  ١٨٣٣٤ متطوعًا. هذا العدد موزع على المحافظات المختلفة طبقا للشكل التالي:

عدد المتطوعين لحملته

وفي إطار حملته الانتخابية، أدلى طنطاوي بتصريحات قوية حول موضوع سد النهضة، حمل فيها السيسي المسئولية عن الوضع الذي وصلت إليه المشكلة، كما شرح تصوره لكيفية التعامل مع هذه الأزمة.

  • كتب رئيس حزب غد الثورة الدكتور أيمن نور مقالًا بعنوان “حل مشكلة الانتخابات الرئاسية طاولة سداسية – وهيئة استشارية” ووضح نور في ذلك المقال تصوره لكيفية منافسة السيسي من قبل المعارضة في الإنتخابات القادمة، وكتب نور في المقال:

“من الجائز انتخابيًا، أو سياسيًا، أن يعلن عدد من قيادات الأحزاب أعضاء الحركة المدنية، عن رغبتهم لخوض الانتخابات الرئاسية القادمة، طالما كانت هذه الرغبة، مقرونة ومشروطة لزومًا بتوفير ضمانات واجبة لإدراك انتخابات عادلة ونزيهة وفقًا للمعايير الدولية، كمن هذا المنطلق أتفهم إلى حد ما رغبة أو نية الزملاء المحترمين:

①أحمد الطنطاوي.

②أكمل قرطام.

③جميلة إسماعيل.

④فريد زهران.

⑤هشام قاسم.

وربما بدرجة أقل، أتفهم رغبة أخرين من خارج الحركة المدنية وأحد الأسماء الخمسة المنتمية للحركة المدنية، شريطة إثبات أنهم ليسوا مجرد استنساخ حكومي لسلالة أفضل من يمامه مرشح الوفد.

مرشحو القوى المدنية “الخمسة” ليس لديهم إمكانية للحصول على تزكية 20 نائبًا بالبرلمان -وفقًا للوضع الطبيعي- ولن تترك الأجهزة فرصة لقيامهم بجمع 25 ألف توكيل “سليم” في ظل الأوضاع الأمنية ومخاوف الناس “المشروعة” وهو ما يقتضي مكاشفة “الرأي العام” بإمكانية تجاوز كل منهم لهذه العقبات دون مساندة من الأجهزة كي لا يتكرر مشهد #نعمان_جمعة في 2005 ومشهد 2014 وموسى مصطفى موسى 2018.

فالرأي العام في مصر، وفي العالم لن يبتلع  موسى مصطفى موسى جديد ولو ارتدى عباءة، وعمامة أبن حنبل، وتشدق بتاريخ طويل في جسد المعارضة المليئ بالثغرات -في الماضي- والحاضر.

جواز وقبول “إعلان” الرغبة في الترشح للقيادات المدنية الخمس، يتوقف على إعلانهم مجتمعين خيارًا من اثنين هما :

أولاً : حال توافر الضمانات المطلوبة يتم اختيار أحدهم لموقع الرئيس والأربعة الأخرين نوابًا للرئيس، يضاف إليهم نائب عسكري، محمود حجازي او غيره، ليشكل الستة “طاولة رئاسية سداسية تختار هيئة استشارية من 20 من مرشحي الرئاسة السابقين الجادين أمثال (عمرو موسى – حمدين – أبو الفتوح، وأخرين) وباقي هيئة المستشارين الـ 20 من الشخصيات السياسية العامة، مثل محمد البرادعي وحسام بدراوي، والسادات، والأكاديمية أمثال حسن نافعة واسامة الغزالي حرب، والشخصيات العامة المتخصصة أمثال محمود محي الدين، وزياد بهاء الدين وممثل من الشباب والمرأة والمصريين بالخارج.

ويخوض فريق الـ 26 معركة انتخابات الرئاسة 2023 على قلب رجل واحد وخلف مرشح وحيد.

ثانيًا : حال عدم توافر الضمانات المطلوبة بالصورة التي يطمأن إليها الفريق الرئاسي على الأقل طاولته السداسية، يتم إعلان انسحاب الجميع.

وختامًا ..

هذا الرأي الذي قد يراه البعض رومانسيًا، أو توافقيًا -أكثر مما ينبغي- هو رأيي الشخصي، وليس بالضرورة معبرًا عن غيري في الداخل أو الخارج وعلى الله قصد السبيل”.

  • تحدث نائب الرئيس المصري الأسبق، محمد البرادعي، عن “مستقبل قريب” ينتظر بلاده من وجهة نظره ، عبر تغريده له على منصة “إكس” (تويتر سابقا)، وكتب البرادعي السبت 16 سبتمبر 2023م، “توافق وطني تفصيلي جاد بين القوى الرئيسية في البلاد (المدنية، والعسكرية، والليبرالية، والإسلامية) على ركائز نظام سياسي واقتصادي قائم على الحرية والعدالة الاجتماعية”.

وأوضح أن هذه الرؤى يجب ان يتم تنفيذها “خلال فترة انتقالية محددة بمشاركة الجميع، تكون الأولوية فيها إعادة بناء المؤسسات”، وجاءت تغريدة البرادعي بعد ساعات من نشره أخرى قال فيها إن “أحوال المصريين ليست على ما يرام”، وأن ذلك محل اتفاق بالنسبة للجميع، وتفاعل ناشطون مع تغريدة البرادعي مطالبينه بتحمل المسئولية وأن يسعى لتنفيذ تلك الخطوات الجامعة.

وفي تدوينه أخرى كتب الدكتور محمد البرادعي: “الملاحظ انه هناك تغييرا  تدريجيا فى شكل واخراج مشهد الانتخابات “الديموقراطية ” لتكون أكثر حداثة وشياكة أمام العالم الخارجي بدلا من الفوز بالضربة القاضية ( ٩٠٪ وانت طالع) التى لم نعرف غيرها فى عالمنا العربي منذ عقود طويلة، أصبح الاتجاه الآن إلى الفوز بالنقاط ( حوالي ٦٠ و ٧٠٪ ) ، انتخابات روش كابوري فى بوركينا فاسو ( ٥٨٪) ومحمد بازوم فى النيجر ( ٥٥٪) وعلى بونجو فى الجابون ( ٦٤٪) وغيرها مثالا ، للأسف لم تنطلي الحيلة كثيرًا على معظم الشعوب أو على دول العالم الخارجي،الديمقراطية الحقيقية هي الحل”.

وردًا من الدكتور البرادعي على السياسي مأمون فندي الذي طالبه بتأييد أحمد طنطاوي كتب الدكتور البرادعي:

” خالص الشكر يا دكتور مأمون على كلماتك الرقيقة التى لا استحقها، لاشك انك وانا وكل مصرى يتمنى الخير لوطننا والافضل لشعبنا مهمًا اختلفت الرؤى والوسائل .

اتابع بالطبع منذ ابتعدت عن العمل العام في مصر الاحداث والتطورات واتفاعل معها بما يمليه على ضميري حتي ولو ادى الأمر ان اقف بمفردي كما حدث فى مناسبات كثيرة في الماضي اذكر منها مطالبتى بالدستور اولا  قبل الانتخابات ورفضي لاستعمال العنف غير المبرر فى فض الاعتصامات وغيرها، وما نالني – ولايزال- وأسرتي بسبب مواقفي هذه من اساءة  و تشويه وتهديد جسدي و معنوي.

 موقفى من الانتخابات لا يختلف بالطبع. ساشارك فى الانتخابات عندما تكون لدى قناعة انها “انتخابات حقيقية” وان المشاركة فيها هي افضل السبل للوصول ببلدنا الى ما نبتغيه من حرية وعدالة وكرامة وغيرها من أهداف ثورتنا.

أؤكد مرة أخرى اننى لا افرض قناعاتي على احد واحترم كل رأي يقدم المصلحة الوطنية على المصلحة الشخصية و خلافاتي هى دائما حول السياسات دون التعرض للاشخاص ،خالص التقدير وأطيب التمنيات”.

  • قال الروائي علاء الأسواني في ندوته الأسبوعية والتي جاءت هذا الأسبوع بعنوان “كفاية كدا وكدا” أن كل الشواهد الان تقول أن مصر ذاهبة الى انتخابات ليست حقيقة كالعادة، وأضاف الأسواني الذي كان في حملة حمدين صباحي في انتخابات 2014، أن حمدين شارك في مسرحية في 2014م، ونريد أن نعرف رأي أحمد الطنطاوي فيما فعله حمدين في تلك الإنتخابات.

وأضاف الأسواني أن الشرط الوحيد الذي سيشير ان الطنطاوي يرغب في تحويل الإنتخابات من إنتخابات مسرحية الى  إنتخابات حقيقية، هو أن يدعو لكي تشرف أو على الأقل تراقب تلك الإنتخابات الأمم المتحدة ، وقال الأسواني أن الطنطاوي أذا قام بهذا سيدعمه وسيناشد الشعب أن يقف ورائه ويدعمه.

  • قال الدكتور حلمي الجزار القيادي بجماعة الإخوان المسلمين ورئيس المكتب السياسي للجماعة في اللقاء الذي قام به مع قناة الشرق يوم الثلاثاء 19 سبتمبر 2023م، ان المرشح المحتمل أحمد الطنطاوي بناء على تصريحاته وكلماته فهو أفضل المرشحين الى الأن وأكثرهم وضوحًا، ولكن قد يترشح من هم أفضل منه خلال الفترة القادمة ، وأضاف الجزار  أنه عندما تصدر الهيئة العليا للإنتخابات قائمة المرشحين النهائية سيكون لكل وقت حديث.

وقال الجزار خلال الحديث انه لم يتلقي بأحمد الطنطاوي مطلقًا ولا يوجد بينه وبين أحمد الطنطاوي بأي شكل، وأضاف أنه لم يسافر لبنان مطلقًا من قبل.

وقال الجزار ان القوى الدولية والإقليمية يجب ان تعمل على إستقرار مصر ،كما  أكد رئيس المكتب السياسي بجماعة الإخوان المسلمين رغبة الجماعة في طي ما وصفه بالخلاف مع المملكة العربية السعودية، ووصف الجزار العلاقة بين الإخوان والسعودية بانها علاقة وطنية وتاريخية ، وأكد الجزار على انفتاح جماعة الإخوان على الحوار مع النظام المصري، ومشددا على أن “الإخوان” لن يقدموا مرشحا في انتخابات الرئاسة المصرية المقبلة. وكرر الجزار التأكيد على انفتاح الإخوان على كل القوى السياسية المصرية “لأجل مصلحة الوطن”، مشددا على أن ذلك الانفتاح استراتيجية ثابتة للجماعة منذ نشأتها. وقال الدكتور الجزار ان حديث عماد جاد عن ترشح الفريق محمود حجازي كلام مهم ويحتاج الى نظر.

وشدد على ابتعاد الجماعة عن الصراع على السلطة في مصر، قائلا إن ذلك “جزء أصيل في رؤية الإخوان، وليس مناورة سياسية مؤقتة”.

وأوضح الجزار أن جماعة الإخوان بدأت “مراجعة جادة لمسيرتها خلال الـ 10 سنوات الماضية”، وأن منهجيتها السياسية خلال الفترة المقبلة ستقوم على مبدأ أن الوطن (مصر) يتسع لكافة أبنائه، مطالبا الجميع بمراجعة مواقفه لمصلحة مصر.

واعتبر رئيس المكتب السياسي بالإخوان أن المفتاح الأساسي لحل مشاكل مصر “سياسي بامتياز”، وأن المصالحة المجتمعية هي نقطة البداية لتجاوز جميع التحديات التى تواجه البلاد.

وأثنى الجزار على التقارب الأخير بين مصر وتركيا، قائلا إن الجماعة يهمها أن يكون للقاهرة علاقات قوية بأنقرة وغيرها من عواصم العالم، بما يحقق مصلحة الشعب المصري.

وعن الخلافات داخل جماعة الإخوان، والتي خرجت إلى العلن وتناقلتها تقارير إعلامية متعددة، شدد الجزار على أن ذلك الخلاف “إداري وليس فكري”، وأنه “سينتهي في وقت قريب”.

  • كتب الإعلامي بقناة الشرق أحمد سميح عبر منصة اكس “تويتر سابقًا” :

” خبر مهم  : الإعلان عن الانتخابات وجدولها قبل نهاية الشهر الجاري ، و السيسي يعلن ترشحه يوم 6 اكتوبر ، والانتخابات تنتهي قبل نهاية العام، وندخل ٢٠٢٤ مخلصين كل حاجه “.

وفي هذا السياق أيضًا نقل موقع عربي 21 عن مصادر بأن الحكومة المصرية سوف تعلن عن موعد إجراء الانتخابات الرئاسية المقبلة نهاية الشهر الجاري، وذلك تحت إشراف قضائي كامل، وكشفت المصادر  عن أن السيسي سوف يعلن ترشحه للانتخابات المقبلة في أكتوبر الجاري، وربما يستغل مناسبة انتصارات ذكرى حرب 6 أكتوبر لإعلان ترشحه.

وفي ما يتعلق بموعد بدء الانتخابات الرئاسية، أوضح أنها سوف تجري في شهر ديسمبر 2023، على أن تبدأ في الخارج أولا ثم الداخل كما هو معمول به في جميع الاستحقاقات الانتخابية في مصر.

واستبعدت المصادر أن تكون الانتخابات الرئاسية المقبلة انتخابات مبكرة، وأنها تأتي في موعدها الدستوري، وإذا كان الحديث يدور حول شهرين أو عدة أشهر فهذا أيضا غير مبرر لأن تسمى انتخابات مبكرة.

  • قال الإعلامي عمرو أديب، إنه لم يرَ حتى الآن برنامجا رئاسيا متكاملا، موضحا أن من أعلنوا ترشحهم للانتخابات عليهم تقديم برامجهم، وأضاف خلال برنامجه «الحكاية» على قناة «MBC مصر»: «لازم تقدم البرنامج بتاعك اللي على أساسه إما هختارك أو مش هختارك»، وأوضح أنه حدّد نقاطا يرغب في معرفتها، من أي مرشح للانتخابات الرئاسية، مؤكدا أن الانتخاب لن يكون بالإحساس أو العاطفة.

وطرح أديب، الأسئلة التي يرغب في تقديم إجابات عليها في أي برنامج رئاسي، وهي «ماذا ستفعل في سد النهضة»، معقبا: «الموضوع ده إحنا واقفين فيه في حيطة سد»، كما سأل عما سيفعله المرشح في أزمة الديون، قائلا: «البلد عليها 165 مليار دولار ديون.. هتعمل فيهم إيه، وهتسددهم إزاي».

واستفسر أديب كذلك، عما سيفعله المرشح تجاه الدولار وسعر النقد الأجنبي، قائلا: «هل هتسيب الدولار سايب كده قدام سعر الجنيه، النهاردة يطلع وبكره ينزل، ولا هتثبته».

ومن بين الأسئلة أيضا، قال أديب: «هل ستبقي على دعم السلع التموينية أو سترفعها»، موضحا أن يحكم مصر عليه أن يوضح ما سيفعله في السنوات المقبلة.

وأوضح أن برنامج المرشح الرئاسي يجب أن يتضمن توضيحا حول بيع الأصول لتوفير العملة الصعبة، بجانب ملف الأسعار وما إذا كانت ستشهد ارتفاعا أم ثباتا أم سيتمكن من خفضها بعد تولي الحكم.

وسأل أديب أيضا، عن ملف الأجور، قائلا: «هل هتزودها ولا هتقللها».

وشدد على أن كل مرشح عليه أن يوضح كيف سيُقدم على مواجهة هذه القضايا، من خلال تقديم آلية عمل وخطة واضحة.

كما أشار  إلى أن ماطرحه د. عماد جاد هو طرح معقول ولا يقتضي الهجوم عليه. كما ذكر أنه ليس مع هذا المرشح أو ذاك.

  • قالت الإعلامية لميس الحديدي، إنه بدون حياة سياسية سليمة لن يكون لدينا حياة اقتصادية صحيحة ولا مجتمع حي، مضيفة “السياسة مهمة لأنها تضع الإطار الديمقراطي لمجتمع حي”.

وأشارت لميس الحديدي إلى أن كل الاستعدادات تجري على قدم وساق لإعلان مواعيد الانتخابات وموعد بدء الإجراءات وفتح باب الترشح والموعد النهائي، وطبقا للمواعيد الدستورية فإن التوقعات تؤكد أن الانتخابات الرئاسية ستكون منتصف ديسمبر المقبل، وأضافت لميس الحديدي، خلال برنامجها “كلمة أخيرة”، في سياق تعليقها على الانتخابات الرئاسية المقبلة، “نتمنى ونأمل أن تكون هذه المرحلة، مرحلة الانتخابات وما بعد الانتخابات، هي بداية جديدة لحياة سياسية مصرية ديمقراطية بيها حيوية”.

وتابعت “ولمّا أقول (بها حيوية) أعني أن تنتقل من مرحلة (الاصطفاف) إلى مرحلة (التعدد)، إلى مرحلة الاستماع للآخر، إلى مرحلة حيوية المجتمع، إلى مرحلة نستطيع فيها تقوية الأحزاب لتقوم بدورها وتعبر عن كتل شعبية حقيقية بأيدولوجيات مختلفة.. الحقيقة أننا في انتظار هذه المرحلة، نتطلع أن يكون فيها حرية صحافة أكبر وحرية إعلام أكبر، هذه هي الحياة السياسية التي بها حيوية”.

وعلق المفكر المصري مأمون فندي على القائمة بالقول: “أنا كدا مطمن لشفافية الانتخابات لوجود جمعية الكوكب المنير وجمعية ابوالعزايم وكذلك جمعية سوهاج لحقوق الانسان .. كده تمام قوي”.

متابعة الانتخابات الرئاسية المقبلة

متابعة الانتخابات الرئاسية المقبلة

  • أكد أندريه زكي رئيس الهيئة القبطية الإنجيلية، أهمية الاستمرار قدمًا في بناء الدولة المصرية الحديثة بأقدام ثابتة، وتحقيق الرؤية الوطنية المخلصة، لمواجهة التحديات التي توثر على حياة ومعيشة المصريين، من خلال ترشح السيسي لفترة رئاسية جديدة.
  • أعلن السفير السابق فوزي العشماوي تأييده للمرشح المحتمل أحمد الطنطاوي في الرئاسة، حال عدم وجود مرشح قوي يحظى بقبول المدنيين والقوات المسلحة.

 السفير السابق فوزي العشماوي

  • نشر صبري نخنوخ “المسجون السابق” والحاصل على عفو رئاسي كلمه مسجلة على مواقع السوشيال ميديا  أيد فيها السيسي لفترة رئاسية جديدة .
  • كتب الدكتور محمود وهبه عبر حسابه على منصة إكس “تويتر سابقًأ:

 “1-تكنوقراط مصر ستعيد بحث موقفها من ترشيح الطنطاوي بالانتخابات وتقديم برامجها ومشورتها العلميه علي اساس ان  يستخدم الترشيح لتوعيه الشعب و كسر حاجز الخوف.

2-والتاييد علي اساس انسحاب الطنطاوي  قبل موعد الانتخابات وكشفه عن هزليتها للشعب والعالم والا سيعطي لها شرعيه وانسحابه يضفي عليه والمعارضه مصداقيه.

3-وسيعلن قرار التكنوقراط بعد نقاش وتصويت خلال اسبوع وياتي بناء علي مناشدات  الشركاء والأصدقاء بالداخل والخارج ولتوحيد صفوف المعارضه من كل الاتجاهات”.

  • قال الدكتور مصطفى الفقي، المفكر السياسي، إنه لم يظهر أحد من المعارضة السياسية بمصر، يملك فرصة لمنافسة السيسي حتى الآن، وأرجع خلال لقاء خاص له ببرنامج «يحدث في مصر»، السبب في ذلك لأنه لم يجرِ الإعداد إلى إخراج كوادر تمت تربيتها حزبيا، هذا بالإضافة إلى عدم وجود تربية سياسية صالحة بالمجتمع المصري، تسمح بالدفع للحياة العامة بضخ شخصيات قادرة على المواجهة. وطالب الفقي المرشحين المحتملين لرئاسة الجمهورية بعرض حلولهم لأزمة سد النهضة.
  • نفى رجل الأعمال نجيب ساويرس، تصريحا منسوب له يؤكد على أحقية السيسي بالفوز بالانتخابات الرئاسية، مؤكدا أن التصريح “مفبرك”.

ورد ساويرس على أحد المعلقين بعد نشره التصريح المنسوب له على منصة “إكس”، تويتر سابقا، سائلا رجل الأعمال المصري عنه، حيث رد بالقول: “قلنا Fake”، عقب ساعات من نفيه لصحة التصريح.

أخبار السياسة الداخلية والأبعاد المجتمعية الأخرى:

“السيسي لن يحضر اجتماع الجمعيه الأمم المتحده لأول مره  منذ توليه الحكم ، وهناك تكهنات من اللجنه القانونيه ان الشكاوي ضده من مجموعه تكنوقراط مصر قد تؤدي الي طلب المدعي العام بنيويورك لطلبه للشهاده لو حضر نيويورك رغم الحصانه، وان يكون تفادي الشهاده هو سبب عدم الحضور ، وان هذا قرار من الحكومه المصريه ، تذكر انه لم يذهب لمؤتمر بجنوب أفريقيا لما يقال انه كان تحت تهديد قانوني ايضاً رغم عدم تاكيد ذلك رسميا. بالمناسبه محمد بن زايد يتجنب الحضور لنيويورك لنفس السبب ،من لديه معلومات اخري لسبب غياب السيسي هذا العام يتفضل بذكرها”.

  • قال إبراهيم عيسى إن “رياض باشا، رئيس مجلس النظار، سأل أحمد عرابي: من تريد كي يدير الحكومة؟ فأجاب عرابي: هل مصر إمرأة لم تنجب إلا أنتم ثم ابتليت بالعقم؟” (فيما يراه البعض تلميحاً إلى نظام السيسي والجيش المصري الذين استولوا على مقاليد الحكم في البلاد بعد الانقلاب على أول رئيس مدني منتخب). وأضاف عيسى أن هذا النص اقتبسه من كتاب “القوي الاجتماعية في الثورة العرابية” للدكتورة لطيفة محمد سالم ص ١٧١.
  • قال مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن هناك حكم محكمة من محكمة الأمور المستعجلة، باعتبار جماعة الإخوان إرهابية ومعادية للدستور، كما أن نصوص الدستور تمنع من دخول الجماعات الإرهابية في الحياة السياسية، لذلك لا يستطيع أحد أن يعيد الجماعة للحياة السياسية، حتى إذا كان هذا الشخص رئيس الجمهورية.
  • شهد السيسي أداء حلف اليمين للمستشار محمد شوقي عياد نائباً عاماً. كما قام السيسي بمنح وسام الجمهورية من الطبقة الأولى للمستشار حمادة الصاوي النائب العام السابق، معرباً عن خالص التقدير لجهوده وما قدمه من عطاء في سبيل حماية وصون حقوق المواطنين والمجتمع.
  • انتقد رجل الأعمال  نجيب ساويرس الأحزاب المصرية، قائلا إنه لا يوجد أحزاب حقيقية في مصر.

وكان ساويرس قد رد على منشور للإعلامي توفيق عكاشة الذي قلل من شأن تعليقات ومنشورات المثقفين على منصة “إكس” (تويتر سابقا) وقال إن ما ينشر على المنصة ليس الشعب المصري ولا حتى 5 في المائة منه.

وأضاف عكاشة: “أي كلام يُكتب عليه مجرد شغل وقت فراغ لا يقدم سبت ولا يأتي بيوم الأحد”.

وختم منشوره قائلا: “من يتخيل أن تويتر له أهمية في الشارع المصري هو غير دقيق في التقدير، الشارع المصري في حالة يعلمها الشارع نفسه”.

  • قال السيسي، إن الدولة تستورد احتياجاتها بالدولار وتبيعها للمواطن بالجنيه، وأضاف خلال لقاء مع أهالي قرية سدس الأمراء بمركز ببا بمحافظة بني سويف: «المطلوب من الدولة إنها توفر الدولار وتجيب الحاجة دي». وذكر أن هذا الأمر لا ينطبق فقط على المواد الغذائية لكن على أية مستلزمات تعمل الدولة على توفيرها. وتابع: «كل دولار يزيد في سعر البترول بتكون تكلفته علينا كبيرة جدا.. تكلفته بتوصل للمليارات سنويا».

وقال السيسي، إن الدولة لديها محطات كهرباء قادرة على إنتاج الكمية المطلوبة وما يفيض عنها. وأضاف خلال لقاء مع أهالي قرية سدس الأمراء بمركز ببا بمحافظة بني سويف: «إحنا عندنا محطات كهرباء تقدر تطلع كمية الكهرباء اللي إحنا عاوزينها وبزيادة أوي كمان».

خلال زيارة السيسي لمحافظة بني سويف أعلن عن حزمة قرارات لتخفيف الأعباء المعيشية عن كاهل المواطنين، تضمنت الأتي:

1-زيادة علاوة غلاء المعيشة الاستثنائية، لتصبح “600” جنيه، بدلا من “300” جنيه، لكافة العاملين بالجهاز الإدارى للدولة.

2- زيادة الحد الأدنى الإجمالى للدخل للدرجة السادسة، ليصبح “4” آلاف جنيه، بدلا من “3500” جنيه.

3-زيادة المستفيدين من “تكافل وكرامة”، بنسبة “15%” لأصحاب المعاشات، وبإجمالى “5” ملايين أسرة.

4-زيادة المنحة الاستثنائية، لأصحاب المعاشات لتصبح “600” جنيه، بدلا من “300” جنيه، بعدد “11” مليون مواطن.

وشكر السيسي المصريين لتحملهم الفترة الصعبة الحالية، وقال السيسي: “أرجو إنكم تقبلوا شرحي للظروف، وأشكركم على الصبر، والتحمل، وبقول يارب يعينا كلنا، إحنا مش بنعمل حاجة وحشة لمصر في كل قراراتها وسياساتها، إحنا مش بنؤذي حد، وبنحاول نكون عمل خير في كل حاجة وشكرا جزيلا”.

وأضاف السيسي خلال كلمته “لا أحد يستطيع أن يوقفنا أبداً عن الطريق اللي احنا ماشيين فيه وإحنا قادرين نغير حياة أهالينا”. وقال السيسي ”  الدولة وأجهزتها المعنية تبذل جهوداً حثيثة للتعامل مع أي تهديدات خارجية كي يظل الوضع الداخلي مستقراً”.

وفي سياق متصل بكلمة السيسي سخر الصحفي الإسرائيلي المختص بالشؤون العربية تسيفي برئيل من خطاب السيسي الأخير في بني سويف، وخلال حديثه مع أهالي المحافظة شكر السيسي المصريين الذين تحملوا الظروف القاسية، يعلق برئيل في مقال في صحيفة “هآرتس” بالقول: “لم يكن لدى الرئيس المصري أي تفسيرات حقيقية يمكن أن تقنع المستمعين أو الجمهور. هم أيضا لم يجدوا العزاء في قوله “بدون السياسة الحكيمة” التي اتبعتها الحكومة، كان الوضع سيكون أصعب بكثير”، يؤكد برئيل أن المواطنين المصريين الذين يعانون من ارتفاع كبير في أسعار المواد الأساسية، يجدون صعوبة منذ فترة طويلة في فهم لماذا في دولة لها مخزون ضخم من الغاز يضطرون إلى المعاناة من الانقطاع المستمر للكهرباء، ويضيف: “تفسير السيسي لا يوفر إجابة على سؤال لماذا يجب على الدولة أن تبذر الأموال لبناء مشاريع ضخمة، في الوقت الذي يضطر فيه المواطنون إلى العمل نوبتين أو ثلاث في اليوم لإعالة أنفسهم”.

  • قال النائب عماد خليل عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إنه من 2011 أو حتى قبلها وصولا إلى فترة حكم الإخوان، شهدت هجوما على الأقباط، وكان هناك قانون لبناء الكنائس لكنه يتطلب 10 شروط تمنع بناء الكنائس، وأضاف، أن الكنائس التي بنيت في عهد السيسي أكثر من الكنائس التي بنيت في 60 عاما في مصر، وكل تجمع عمراني جديد يشهد وجود مسجد وكنيسة، والسيسي يسأل بنفسه في كل افتتاح لتجمع عمراني عن المسجد والكنيسة.
  • دخل عمال شركة نايل لينين جروب، في إضراب عن العمل احتجاجًا على تجاهل إدارة الشركة لمطالبهم التي تقدموا بها إلى الإدارة منذ شهر يوليو 2021، والتي كانت قد وعدت بالنظر فيها والتفاوض بشأنها.

وقالت دار الخدمات النقابية إن قائمة المطالب تشمل صرف حصة العمال من الأرباح السنوية بنسبة 10% كما ينص القانون، إعادة صرف بدل غلاء المعيشة الذي توقفت الإدارة عن صرفه منذ يناير 2022، توقف الإدارة عن خصم 50% من قيمة منح المناسبات، وهو الخصم الذي كانت الإدارة قد عمدت إليه متعللة بجائحة كورونا، ليستمر حتى الآن.

ثالثًا: السياسة الخارجية والعلاقات الدولية:

  • توجه السيسي إلى الإمارات يوم الإثنين 18 سبتمبر 2023م، وعقد مباحثات مع رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد يوم الثلاثاء الموافق 19 سبتمبر 2023م، في زيارة مفاجئة وغير معلن عنها مسبقا، صرح بذلك المستشار أحمد فهمي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية. وقالت الرئاسة المصرية، إن السيسي ومحمد بن زايد سيبحثان سبل تعزيز العلاقات الثنائية والتشاور والتنسيق حول مختلف القضايا والأزمات الإقليمية والدولي.

وعن اللقاء قالت الوسائل الرسمية المصرية  انه تناول سبل تعزيز العلاقات الثنائية على مختلف الأصعدة، خاصة ما يتعلق بتنشيط التعاون الاقتصادي والاستثمارات المشتركة والتبادل التجاري، بالإضافة إلى تعزيز التعاون في العديد من المجالات التنموية يما يحقق مصالح البلدين.

الوفد الرسمي المصري جاء برئاسة وزير الخارجية سامح شكري،  وبمشاركة وزيرة التخطيط هالة السعيد، ووزير الصحة خالد عبدالغفار.

ويأتي غياب السيسي، عن القمة الدولية بعد أيام من إعلان وزارة الخارجية الأمريكية 14 سبتمبر الجاري، اقتطاع 85 مليون دولار من المعونة المقررة لمصر سنويا والبالغة نحو 1.3 مليار دولار، بسبب ملف حقوق الإنسان، في قرار اعتبره بعض المراقبين أحد أسباب غياب السيسي، عن قمة نيويورك.

وجاء غياب السيسي، عن الاجتماع السنوي لقادة العالم قبيل الإعلان عن موعد إجراء الانتخابات الرئاسية 2024، والمقرر مشاركته فيها، والتي ستجرى وسط حالة من الغضب الشعبي المتزايد بسبب الأوضاع الاقتصادية والسياسية والاجتماعية لبلد يقطنه في الداخل أكثر من 105 ملايين نسمة.

وغاب السيسي عن بعض أهم اللقاءات الدولية الكبرى والتي كان آخرها في تجمع قمة “بريكس” في جنوب أفريقيا 23 أغسطس الماضي، رغم إعلان القمة انضمام مصر للتجمع الاقتصادي العالمي.

وشارك بالقمة حينها نيابة عن السيسي، رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، فيما أعلن قادة “بريكس”، انضمام 6 دول جديدة إلى التكتل العالمي، من بينهم مصر، الأمر الذي جعل من غياب السيسي أمرا مستغربا.

المثير أيضا أن السيسي الذي يُعرف عنه حرصه الدائم على السفر للخارج ويقوم بمعدل 17 زيارة سنوية في العام، غاب أيضا العام الماضي، عن مناسبة تاريخية لا تتكرر كثيرا وهي توديع جثمان ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية، 19 سبتمبر 2022، رغم حضور عدد من قادة ورؤساء وملوك الدول العربية. وكان السيسي، قد غاب عن أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، في نيويورك، في سبتمبر 2022.

جاء ذلك في كلمة ألقاها خلال مشاركته في أعمال الدورة الـ78 للجمعية العامة للأمم المتحدة في ولاية نيويورك الأمريكية. وشدد الرئيس التركي في كلمته على أنه لا يمكن قبول التجاوز في حق القرآن الكريم بدعوى حرية التعبير في الغرب.

جاء ذلك على هامش اجتماعات الدورة 78 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، وذكر بيان الخارجية التركية الأربعاء 20 سبتمبر 2023م، أن فيدان وكاسيس بحثا العلاقات الثنائية وقضايا إقليمية ودولية، فضلا عن آخر التطورات في أوكرانيا.

ولم يقدم البيان أي تفاصيل حول لقاء فيدان مع شكري، والثلاثاء 19 سبتمبر 2023م، انطلقت الجلسة الافتتاحية للدورة 78 لاجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك التي تستمر لمدة 6 أيام، حسبما ذكر موقع “أخبار الأمم المتحدة”.

والتقى أردوغان ونتنياهو، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، حيث بحثا العلاقات السياسية والاقتصادية بين البلدين وقضايا إقليمية ودولية، بحسب ما نقلته وكالة أنباء “الأناضول” التركية الرسمية.

وقال أردوغان للصحفيين: “أوضحنا فوائد إنشاء آلية يشارك فيها وزراء البلدين من أجل زيادة التعاون في مختلف المجالات”. وأضاف: “سنبدأ التنقيب عن الطاقة مع إسرائيل، وسنشرع في تشغيل خطوط نقل الطاقة ليس إلى تركيا فحسب بل إلى أوروبا أيضا”.

واتهم مكتب المدعي العام في مانهاتن مينينديز  وزوجته بقبول رشى بآلاف الدولارات مقابل استخدام سلطة ونفوذ مينينديز كعضو في مجلس الشيوخ من أجل حماية وإثراء رجال الأعمال الثلاثة ومساعدة الحكومة المصرية.

وقال ممثلو الادعاء، إن الرشى شملت تلقي مبالغ مالية وسبائك ذهبية وسداد دفعات قرض عقاري وسيارة فاخرة وأشياء أخرى قيمة.

ويواجه مينينديز وزوجته نادين مينينديز ثلاث تهم جنائية لكل منهما تشمل التآمر لارتكاب جرائم الرشوة والاحتيال والابتزاز.  وشملت الاتهامات ثلاثة من رجال الأعمال، هم وائل حنا وخوسيه أوريبي وفريد ديبس. وفق رويترز.

وقد تناول اللقاء قضية العلاقات الثنائية بين البلدين، واستكشاف المحددات والضوابط التي تحكمها، وبما يؤدي إلى تطويرها على النحو الذي يحقق مصالح الشعبين المصري والإيراني تأسيساً على مبادئ الاحترام المتبادل وحسن الجوار والتعاون وعدم التدخل في الشئون الداخلية للدول.

  • قالت وكالة رويترز إن الولايات المتحدة سمحت بصرف جزء كبير من المساعدات العسكرية لمصر رغم المخاوف المتعلقة بحقوق الإنسان في البلاد. حيث قالت الوكالة إن إدارة بايدن سمحت بمواصلة تقديم الكثير من المساعدات العسكرية الخارجية الأمريكية لمصر، بزعم أن البلاد حيوية لمصالح الأمن القومي الأمريكي على الرغم مما قاله المنتقدون عن انتهاكات واسعة النطاق لحقوق الإنسان في مصر. ولم تحجب واشنطن سوى 85 مليون دولار فقط من المساعدات، والتي كانت بموجب القانون الأمريكي مشروطة بإحراز مصر “تقدماً واضحاً ومضطرد” في إطلاق سراح السجناء السياسيين، وهو ما أقرّت الولايات المتحدة إن القاهرة لم تنفذه.

وفي سياق متصل أدانت منظمة “هيومن رايتس ووتش” قرار الإدارة الأمريكية برفع الحظر عن جزء من المعونة العسكرية لمصر، كانت معلقة بسبب السجل المصري في ما يتعلق بملفات الديمقراطية وحقوق الإنسان.

وأفرجت واشنطن عن 235 مليون دولار من إجمالي 320 مليون دولار من المعونة الأمريكية، ما يعد بحسب المنظمة تنازلًا عن شروط حقوق الإنسان، ونكثا لتعهدات الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بوضع حقوق الإنسان في قلب السياسة الخارجية الأمريكية.

وأشار بيان “هيومن رايتس”  إلى مجموعة من الانتهاكات الحقوقية التي ارتكبتها السلطات المصرية، مثل: اعتقالات تعسفية، وأحكام جائرة، وعدم المساءلة عن الانتهاكات التي يرتكبها عاملون بمؤسسات نظامية، وكذلك إبعاد المدنيين الفارين من النزاع المسلح في السودان عبر فرض شروط دخول جديدة.

وسمحت الولايات المتحدة بمواصلة تقديم الكثير من المساعدات العسكرية الخارجية لمصر، بتدخل من وزير الخارجية، أنتوني بلينكن، رغم الأوضاع الحقوقية المتردية هناك.

  • أوقفت السلطات الفرنسية، الصحفية أريان لافريو التي كانت وراء الكشف في نهاية 2021 عن احتمال أن تكون مصر حولت وجهة استخدام معلومات استخباريّة تمدها بها باريس، واستخدمت تلك المعلومات في عمليات قتل غير شرعية خارج نطاق القانون، ووضعت قيد الحبس الاحتياطي في فرنسا، على ما أعلن موقع ديسكلوز الذي نشر مقالها في ذلك الحين.

وكتب الموقع الاستقصائي على منصة إكس “عملية تفتيش جارية لمنزل الصحفية في ديسكلوز أريان لافريو. شرطيون من المديرية العامة للأمن الداخلي وضعوا صحفيتنا قيد الحبس الاحتياطي. تعدّ جديد غير مقبول على سرية المصادر”.

  • وفي سياق متصل أصدرت حركة “المصريون بالخارج من أجل الديمقراطية” ومنظمة “كود بينك” يوم الثلاثاء 19 سبتمبر 2023 بياناً عقب القبض على الصحفية الفرنسية أريان لافريلو التي كشفت وجود عملية سيرلي. حيث جاء في البيان: “قلق بالغ إزاء اعتقال الصحفي الذي حقق في الجرائم المرتكبة خلال العملية السرية الفرنسية-المصرية سيرلي: تعرب حركة “المصريون بالخارج من أجل الديمقراطية” ومنظمة “كود بينك” عن قلقهما العميق إزاء اعتقال الصحفية الفرنسية أريان لافريلو هذا الصباح من قبل إدارة جهاز الأمن الداخلي الفرنسي بتهمة “تسريب معلومات سرية” بعد أن كشف عملها مع وسائل الإعلام الاستقصائية، ديسكلوز، عن اتفاقية تعاون عسكري سرية بين فرنسا ومصر، عملية سيرلي، والتي أسفرت عن قتل المدنيين خارج نطاق القانون في مصر. وتطالب المنظمتان بالإفراج الفوري عنها.” وقال البيان: “وقد شعرت حركة ‘المصريون بالخارج من أجل الديمقراطية’ ومنظمة ‘كود بينك’ بخيبة أمل كبيرة عندما اتخذ المدعي العام الفرنسي قراراً بعدم المضي قدماً في التحقيق في الجرائم المرتبطة بهذه المهمة.  وتواصل منظمة “المصريون بالخارج من أجل الديمقراطية” ومنظمة “كود بينك” اتخاذ خطوات في السعي من أجل إجراء تحقيق شامل وحقيقي يركز على الجرائم والانتهاكات المرتكبة ضد المدنيين على مدى عدة سنوات لضمان ألا يقع المدنيون في جميع أنحاء العالم ضحية لأضرار جانبية تنتج عن لعمليات الحكومية السرية، في الوقت الذي بالإمكان الاستغناء عنها. وأضاف البيان: “ولهذا السبب، تشعر  حركة “المصريون بالخارج من أجل الديمقراطية” ومنظمة “كود بينك” بقلق عميق من عدم تركيز السلطات الفرنسية على إجراء تحقيق شامل في الجرائم والانتهاكات الجسيمة التي ارتكبت خلال عملية سيرلي بمساعدة فرنسا، لكنها تركز بدلاً من ذلك على كيفية الكشف عن أدلة هذه الجرائم.  إن عمل الصحفيين، مثل أريان لافريلو، أمر بالغ الأهمية للديمقراطية وحماية حقوق الإنسان. ومن الأهمية بمكان أن يتمكن الصحفيون من العمل بشكل مستقل وآمن دون خوف من الانتقام بسبب عملهم.  ولذلك، فإن من دواعي القلق البالغ أن تقوم السلطات الفرنسية باعتقال أريان لافريلو بسبب عملها كصحفية للكشف عن الجرائم الدولية الخطيرة وانتهاكات حقوق الإنسان.”
  • حذر خبير المياه المصري عباس شراقي، من كارثة حال انهيار سد النهضة في إثيوبيا مثلما حصل مع السدود في مدينة درنة الليبية، قائلا إنه يعد من أشد السدود خطورة على حياة الإنسان.

وقال شراقي إنه حال الانهيار فقد تتعرض مصر والسودان لـ”قنبلة مائية” تعادل 1000 قنبلة مثل التي أطلقت على مدينة هيروشيما اليابانية، بحسب ما ذكر لموقع قناة “روسيا اليوم”.

وأضاف  أن سد النهضة دخل بالفعل دائرة الخطر الكارثي على كل من السودان ومصر بعد انتهاء التخزين الرابع وحجز حوالي 41 مليار متر مكعب، ووفقا لمقاييس تقسيم السدود الخطرة فهو يعد من أشد السدود خطورة”.

وشرح أن “تصنيف مخاطر السدود لا يعتمد على حالة السد الهندسية أو سعته، ولكن على مدى الضرر الذي قد يحدث تجاه المصب حال انهياره، وذلك من حيث العدد المحتمل للخسائر في الأرواح، والأضرار الجسيمة في الممتلكات للمنازل والمباني الأخرى المختلفة”.

وأشارت القناة إلى أن إيلي كوهين سيجتمع مع سامح شكري في مقر الأمم المتحدة، في إطار الجهود المبذولة لتهدئة التوتر الأمني، بوساطة مصرية، فيما لم يصدر عن الجانب المصري أي تأكيد لما ذكرته “القناة 13”.

  • أكد السفير إيهاب بدوي مساعد وزير الخارجية للشئون متعددة الأطراف والأمن الدولي أن مصر تواجه حاليا نظرا لموقعها الجغرافي تدفقات متزايدة من المهاجرين ممن اضطروا إلى ترك بلدانهم نتيجة للصراعات، أو لأسباب اقتصادية، فضلا عن تداعيات تغير المناخ ، وقال بدوي: “إن أعداد المهاجرين شهدت ارتفاعا حادا من 6 ملايين مهاجر في 2018 إلى 9 ملايين حاليا وفقا للدراسة التي أجرتها المنظمة الدولية للهجرة في يوليو 2022- أي بنسبة زيادة قدرها 50 %في أربع سنوات فقط مما يسبب ضغطا متزايدا واستنزافا لموارد الدولة”
  • ردّ تركي آل الشيخ رئيس هيئة الترفيه في السعودية، على الآراء التي تقول إن المملكة اشترت ولاء الإعلامي عمرو أديب، وهو السؤال الذي طرحه الأخير عما يُقال عن إقدام الرياض على شراء القوى الناعمة.

وقال تركي خلال مقابلة مع برنامج «الحكاية» الذي يُقدمه أديب، عبر شاشة «MBC مصر» : «أنت مجتهد ومذيع متفوق ورائع وناجح وشاطر.. لكن جزء من نجاحه وتاريخه صناعة سعودية».

وسأل الشيخ، أديب عن الفترة التي قضاها في محطة أوربت السعودية، فأجاب الإعلامي المصري بأنها تمتد إلى 14 سنة، فأوضح رئيس هيئة الترفيه بأنها كانت البداية التي عرّفت الجمهور بعمرو أديب.

ولفت أن أديب أكمل عامه الخامس مع شبكة MBC ، مجددا القول: «أنت جزء من الصناعة السعودية التي نفتخر بها ونحبها»، فيما عقّب أديب، بأنه يشعر بالفخر.

  • بعد إعلان السعودية عن خريطتها الرسمية الجديدة، وتتضمن جزيرتي تيران وصنافير، رصد موقع صحيح مصر عبر صور الأقمار الصناعية، الإنشاءات والتغيرات التي طرأت على الجزيرتين، منذ التصديق على اتفاقية ترسيم الحدود البحرية عام 2017، والتي انتقلت بموجبها الجزيرتين إلى حوزة المملكة. حيث نشر موقع صحيح مصر تقريراً يرصد بالتفصيل المتغيرات التي طرأت على جزيرتي تيران وصنافير بعد نقل تبعيتهما إلى السعودية.
  • قالت صحيفة نيويورك تايمز إن الولايات المتحدة قامت بتفضيل الأمن على مسألة حقوق الإنسان عندما وافقت مؤخراً على تقديم مساعدات لمصر بقيمة 235 مليون دولار كانت مشروطة بتحسين حقوق الإنسان في البلاد. حيث ألغى وزير الخارجية أنتوني بلينكن القيود التي فرضها الكونجرس على المساعدات العسكرية الأمريكية المرتبطة بسجل مصر السيئ في مجال حقوق الإنسان.

وقالت الصحيفة إنه من خلال إعطاء الأولوية لمصالح الأمن القومي الأمريكي على حقوق الإنسان، وافقت إدارة بايدن على مساعدات عسكرية لمصر بقيمة 235 مليون دولار كانت قد حجبتها على مدى العامين الماضيين بسبب السياسات القمعية للبلاد. ويعني القرار أن الولايات المتحدة ستحجب جزءاً صغيراً فقط، 85 مليون دولار، من المساعدات العسكرية البالغة 1.3 مليار دولار المخصصة سنوياً لمصر.  كما أنه يعكس قرار وزير الخارجية أنتوني بلينكن ومسؤولين آخرين في الإدارة بأن علاقة أمريكا مع الدولة الأكثر اكتظاظاً بالسكان في المنطقة مهمة جداً بحيث لا يمكن المخاطرة بالانقسام على الرغم من مناشدات نشطاء حقوق الإنسان من واشنطن باتخاذ موقف أكثر تشدداً.

وفي سياق شرح القرار، قال مسؤولون بوزارة الخارجية يوم الخميس إن الولايات المتحدة لا تزال لديها مخاوف جدية بشأن حقوق الإنسان في مصر، التي تحكمها حكومة عسكرية قمعية منذ عقد من الزمن. وأصر المسؤولون على أن الموافقة على مبلغ 235 مليون دولار لا تعكس أي نوع من قلة الاهتمام من قبل إدارة بايدن بمسألة حقوق الإنسان. وأشاروا إلى أن السيد بلينكن أثار قضايا السجناء السياسيين وغيرهم من الانتهاكات مع القادة المصريين خلال زيارة إلى القاهرة في يناير، وسيواصل الضغط على هذه القضايا.

  • نشر موقع “ميدل إيست آي” البريطاني، تقريرا رصد فيه عددا من الحالات لأطفال مصريين يعيشون في تركيا دون وثائق إثبات شخصية أو وثائق سفر بسبب تعنت السلطات في القاهرة، وأشار التقرير إلى عدد من الأطفال المولودين لأبوين مصريين، ما يجعلهم مستحقين للجنسية المصرية بحكم الولادة، إلا أنهم يعيشون دون الوثائق اللازمة لإثبات جنسيتهم.

ومنذ أكثر من عامين، منذ ولادته، يعيش “زياد” ابن السيدة المصرية “يمنى” في تركيا دون أي جنسية رسمية، على الرغم من استحقاقه للجنسية المصرية بحكم والديه.

وقال الموقع إن زياد هو واحد من تسع حالات وثقها، وربما واحدة من عشرات الحالات الأخرى، لأطفال من أصول مصرية ولدوا في تركيا وما زالوا يكافحون من أجل الحصول على شهادات ميلاد تؤكد جنسيتهم المصرية.

  • احتفلت الطائفة اليهودية في القاهرة للمرة الأولى منذ 70 عامًا بالسنة العبرية الجديدة في كنيس هليوبوليس بمصر الجديدة، ونشرت الصفحة الرسمية للطائفة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك المسماة “JCC Cairo” الطائفة اليهودية بالقاهرة، مساء الجمعة 15 سبتمبر 2023، صوراً من الاحتفال بالسنة اليهودية الجديدة.

احتفلت الطائفة اليهودية في مصر للمرة الأولى منذ 70 عامًا بالسنة العبرية الجديدة

وظهرت رئيسة الطائفة اليهودية ماجدة هارون في الاحتفال، وهي ابنة شحاتة هارون السياسي اليساري وأحد مؤسسي حزب التجمع في مصر. واثارت صور الاحتفال ردود فعل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث قالت صفاء بركات:” لأول مرة منذ 70 عاما الجالية اليهودية في مصر تقيم احتفالات رأس السنة العبرية في كنيس قديم رمَّمه السيسي، في الوقت نفسه يهدم مساجد المسلمين وأضرحة لعلمائهم يعود عمرها لأكثر من ألف سنة”!.

  • بحسب صفحة هشام صبري، ضابط أمن الدولة السابق، على تويتر وفيسبوك، التي يعرّفها بأنها الصفحة الرسمية لبرنامج “قول غير فصل”، الذي يقدمه بنفسه في بث مباشر على الهواء، فإن “سبب غضب السيسي” من كندا وإلغاء تسهيلات حصول الكنديين على تأشيرة الدخول لمصر عند الوصول، هو أن “مسئول مصري كبير رُفضت تأشيرته إلى كندا”. وأورد هشام صبري وثيقة قال إنها تثبت ذلك، وهي عبارة عن نسخة مسرّبة من مكتب المسئول المصري الكبير الذي رُفضت تأشيرته “لدوره في إنقلاب 2013″، لخطاب من إدارة الهجرة الكندية برفض طلب التأشيرة مع ذكر أسباب الرفض، وهو نفس الخطاب الذي استُخدم في رفض تأشيرات جميع ضباط الأجهزة الأمنية من قبل لضلعوهم في إنقلاب 2013. ويقول صبري إنه يتردد أن سبب هذا الغضب الشديد هو أن رفض منح التأشيرة هذا يخص فرداً مقرباً من أسرة السيسي.

رابعًا: الوضع الأمني والحقوقي:

  • اعتقلت السلطات المصرية هيثم خليفة، وهو اقتصادي مصري صاحب قناة التاريخ السياسي والاقتصادي على يوتيوب، بسبب فيديو نشره على صفحته على موقع إكس، تويتر سابقاً، تناول فيه سيناريوهات إدارة نظام عبد الفتاح السيسي للانتخابات المزمع عقدها نهاية هذا العام، واعلن هيثم عن رايه وقال ان السيسي يجب ان لا يترشح لفترة رئاسية جديدة ويكتفي بالمدتين. إلا أن البعض يرجع سبب القبض على هيثم هو كشفه الجرئ والشجاع عن تضخم ثروة ضابط الأمن الوطني أحمد عبد الجواد، النائب بالبرلمان، ونائب رئيس حزب مستقبل وطن، اللصيق الصلة بالدائرة العليا في النظام، لتصل للمليارات، وما يعكسه ذلك من ممارسات صارت سائدة، وهو بالتالي قد اقتحم مساحة ما كان يجب عليه الاقتراب منها.

وقد جددت نيابة أمن الدولة العليا بالقاهرة إلكترونيًا، الخميس، حبس هيثم خليفة، حسبما أفاد مدير المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، حسام بهجت، الذي أوضح أن محامي «المبادرة» حضر جلسة تجديد حبس خليفة، وأنه يواجه تهمتي «الانضمام لجماعة إثارية» و«نشر أخبار كاذبة».  وأضاف بهجت أن خليفة اشتكى أثناء الجلسة من احتياجة للرعاية الطبية، بسبب إصابة في الكتف وشرخ في القدم وآلام في الأذن دون أن يتضح سبب وتاريخ هذه الإصابات.

  • أعلنت أسرة الصحافي المصري المقيم في الخارج، أحمد جمال زيادة، أن سلطات الأمن المصرية، أفرجت عن والده، فجر يوم الأربعاء 20 سبتمبر 2023م، بعد اعتقال دام نحو شهر. وكتب محمد، شقيق زيادة الابن، منشورًا عبر “فيسبوك”، مصحوبًا بصورة مع والده “أبويا الحاج جمال زيادة معانا وبألف خير الحمد لله من هنا لآخر العمر”.

وقبل ساعات من إطلاق سراح زيادة الأب، كان نجله أحمد يلقي كلمة بصفته صحافيا، في الأمم المتحدة بجنيف حول قضية اعتقال والده بسبب عمله.

وقضت محكمة جنايات جنوب القاهرة، في الطلب رقم 3 لسنة 2023 قرارات رفع إدراج إرهابيين، والصادر فى القضية رقم 590 لسنة 2021 حصر أمن الدولة العليا، المقدم من المستشار النائب العام، برفع اسم حسام محمد طلعت سالم الغمرى من قائمة الإرهابيين. وقررت المحكمة: قبول الطلب شكلًا، وفي الموضوع برفع إسمه من قائمة الإرهابيين.

وتعليقًا على القرار كتب حسام الغمري عبر حسابه على منصة إكس: “الحمد لله  شكرا للقضاء المصري  ولكل مؤسسات الدولة وعمار يا مصر”. كما سجل فيديو يشكر فيه السيسي علىإطلاق سراح إبنه وشقيقه.

  • أعلنت وزارة الداخلية إنشاء سجن جديد بمدينة برج العرب يشمل نطاق اختصاصه دائرة مديرية أمن الإسكندرية، بحسب القرار رقم 1776 لسنة 2023 المنشور بالجريدة الرسمية في 14 سبتمبر الجاري، ليرتفع عدد السجون المركزية في مصر إلى 169 سجنًا.
  • قال أحمد بن شمسي، المتحدث باسم منظمة “هيومن رايتس ووتش” ومدير التواصل والمرافعة بقسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في المنظمة، إن استمرار السلطات المصرية في اعتقال الصحفيين بقناة الجزيرة مباشر ، ربيع الشيخ وبهاء الدين إبراهيم، وإصرارها على تمديد حبسهما في كل مرة، يكشف مدى تراجع مصر في سجل حرية الصحافة والنمط المعمول به في هذا الملف من قِبل السلطات.
  • خضع الشاعر المحبوس بـسجن بدر، جلال البحيري، لغسيل معدة في مستشفى السجن في 9 سبتمبر الجاري، بحسب محاميه، مختار منير، الذي أوضح أن أسرة البحيري تسلمت رسالة منه تفيد بمحاولته إنهاء حياته ثم إنقاذه.

في مايو الماضي، صعّد البحيري المحبوس منذ أكثر من خمس سنوات، إضرابه عن الطعام من جزئي إلى كلي احتجاجًا على سوء أوضاعه حبسه، واستمرار إضاءة الزنزانة على مدار 24 ساعة، وعدم تجاوز مدة الزيارة 20 دقيقة شهريًا، فضلًا عن منع إدخال الأقلام والأوراق له.

وقُبض على البحيري في 2018، في مطار القاهرة في أثناء محاولته السفر إلى الخارج، وعُرض على نيابة أمن الدولة العليا التي حبسته احتياطيًا على ذمة القضية رقم 480 لسنة 2018، بعدما وُجهت له اتهامات من بينها «الانضمام لجماعة إرهابية، ونشر أخبار كاذبة، وإهانة رئيس الجمهورية»، بسبب قصيدته «بلحة» المنشورة ضمن ديوانه «خير نسوان الأرض»، والتي غنّاها رامي عصام.

وفي اليوم التالي للقبض عليه، باشرت النيابة العسكرية التحقيق معه بسبب القصيدة نفسها، ووجهت له اتهامات بـ«إذاعة أخبار وشائعات عن القوات المسلحة المصرية، وإهانة الجيش المصري»، ثم عاقبته محكمة الجنايات العسكرية بالحبس لمدة ثلاث سنوات مع الشغل والنفاذ.

بينما استمر حبسه احتياطيًا على ذمة القضية التي كانت «أمن الدولة» تُنظرها حتى قررت إخلاء سبيله بتدابير احترازية في 17 أبريل 2019.

وبعد انتهاء مدة العقوبة العسكرية بنهاية يوليو 2021، وجهت «أمن الدولة» للبحيري في سبتمبر 2021، نفس الاتهامات التي حُقق معه بسببها مرتين سابقًا، وقررت حبسه على ذمة قضية ثالثة برقم 2000 لسنة 2021 والتي ما زال محبوسًا احتياطيًا بسجن بدر على ذمتها حتى اليوم.

  • أفرجت السلطات المصرية عن الدكتور محمد زهران، أحد مؤسسي تيار استقلال المعلمين، الذي شارك في جلسات الحوار الوطني، ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية عن المنسق العام للحوار الوطني ضياء رشوان، أنه تم إخلاء سبيل الدكتور محمد زهران .

وفي السياق نفسه قال الدكتور علي الدين هلال أستاذ العلوم السياسية، ومقرر لجنة المحور السياسي بالحوار الوطني، إن الحوار الوطني شهد بعض المشكلات، ومن أبرزها إصدار قرار بالحبس الاحتياطي لأحد المشاركين بالحوار، معتبرا هذا القرار بالضربة القاتلة للحوار بعد ما أسقط الفكرة الأساسية للحوار، وهو الحديث داخل الحوار وأنت آمن طالما تطرح أفكار سياسية مختلفة، دون تحريض أو إثارة.لكن هلال أكد أن الحوار نجح في الجمع بين المختلفين سياسيا، ويدافعون عن آراء مختلفة وسبق لهم التراشق بالألفاظ، ووصلت الخلافات بينهم لحد الخصومة والسجن، ليجلسوا على مائدة حوار واحدة، وهذا هو جوهر الحوار الوطني، وتحقيقه أمر جيد للغاية.

   خامسًا: الوضع العسكري:

  • لقي سبعة عسكريين مصريين ليل الأحد الموافق 17 سبتمبر 2023م،، حتفهم في انفجار غامض في محافظة شمال سيناء، وقالت مصادر طبية عسكرية بشمال سيناء لموقع ـ”العربي الجديد”، إنه وصلت إلى مستشفى العريش العسكري، سبعة جثث لعسكريين مصابين بجروح مختلفة نتيجة انفجار جسم ما في قاعدة عسكرية بسيناء. وأشارت إلى أنه لم يتم تحديد سبب الانفجار إن كان بسبب عطل فني أو هجوم إرهابي.

وأوضحت المصادر أن القتلى هم رائد دفاع جوي عبدالرحمن محمود الزهري ربيع، ورائد دفاع جوي ضياء علاء الدين سعد، ومقدم دفاع جوي هشام درباز، والمجندان في الدفاع الجوي حلمي يونس، ومحمود الفيشاوي، وصابر عيد، ونور السنهورى. وأفادت، بأنه جرى نقل جثثهم إلى مساقط رؤوسهم في المحافظات المصرية المختلفة.

كما  أعلن المتحدث العسكري غريب عبد الحافظ ان 9 عسكريين مصريين لقوا حتفهم في محافظة القاهرة ، بسبب إنقلاب سيارة كانت محملة بالذخيرة، وجاء في بيان المتحدث العسكري: “فى إطار تنفيذ القوات المسلحة لإحدى الأنشطة التدريبية المخططة وأثناء قيام إحدى الوحدات المختصة بالإمداد بالذخائر بمنطقة الروبيكى جنوب مدينة العاشر من رمضان ، تعرضت إحدى الناقلات المحملة بالذخائر لحادث إنقلاب مفاجئ مما أدى إلى إستشهاد وإصابة عدد (9) من الضباط والدرجات الأخرى . وصرح المتحدث العسكرى بأنه تم إتخاذ كافة الإجراءات اللازمة بالتنسيق مع الجهات المختصة . وإذ تتقدم القوات المسلحة بخالص التعازى والمواساة لأسر الشهداء ، وتتمنى للمصابين الشفاء العاجل “.

كما  قُتل ضابط بالقوات المسلحة في هجوم مسلح على نقطة عسكرية بالقرب من الحدود المصرية-السودانية شرق العوينات، بحسب مصدر قريب من أسرة القتيل.

وقال المصدر إن الملازم أول، أحمد محسن خيري، قُتل صباح الجمعة 15 سبتمبر 2023م، في هجوم شنّه مسلحون، يُرجح أنهم تابعون لقبائل في المنطقة، بعد ساعات من قيام قوة من النقطة العسكرية الحدودية من ضمنها الضابط القتيل بدورية تمشيط في المنطقة.

وأضاف المصدر أن الجثة وصلت إلى محافظة المنيا، مسقط رأس الضابط، عبر طائرة عسكرية، فيما شُيعت الجنازة بمراسم عسكرية من قرية أبو هلا في كفر المنصورة بالمحافظة نفسها، مساء الجمعة 15 سبتمبر 2023م.

وأيضًا  قُتل ضابط قوات مسلحة، الأحد 17 سبتمبر 2023م، متأثرًا بإصابته في انفجار عبوة ناسفة في مدينة بئر العبد بمحافظة شمال سيناء.

مصدر أمني، طلب عدم ذكر اسمه، قال لـ«مدى مصر» إن الملازم أول، أحمد فراج عبد الصبور، من حي حلوان جنوب القاهرة، توفي الأحد 17 سبتمبر 2023م، بعد إصابته في انفجار عبوة ناسفة في أثناء عملية تمشيط وتفكيك عبوات ناسفة في بئر العبد، السبت 16 سبتمبر 2023م.

وأضاف المصدر أن جنازة الضابط شُيعت، يوم الأحد 17 سبتمبر 2023م، بمراسم عسكرية من مسجد الإمام المراغي في حلوان.

وتعليقًا على تلك الحوادث كتب مصطفى بكري عبر حسابه على منصة إكس “تويتر سابقًا” :

“رحم الله شهداء الوطن ، الذين رهنوا حياتهم للدفاع عن أمنه واستقراره . هؤلاء هم أشرف الرجال الذين يؤدون الواجب بشرف وإخلاص واستعداد للتضحيه بلاحدود . المجد والخلود لجيشنا العظيم وشرطتنا الباسله والخزي والعار للعملاء الشامتين أعداء الوطن وأعداء الدين”.

وأكدت مؤسسة سيناء لحقوق الإنسان في بيان لها، أن هذا خطوة هامة نحو “التوثيق والمحاسبة على الانتهاكات التي تقع في شمال سيناء منذ سنوات بلا رادع”.

وقالت المؤسسة إنها وثقت بشكل دامغ وشامل في تقرير صدر في أغسطس الماضي، استخدام الجنود للأطفال ضمن صفوف المليشيات القبلية المسلحة الداعمة للجيش في شمال سيناء في حربها ضد عناصر تنظيم “ولاية سيناء” التابع لتنظيم الدولة.

ويذكر أن التصنيف جاء ضمن التقرير السنوي للاتجار بالبشر، الصادر عن الخارجية الأمريكية، ويغطي الفترة بين أبريل 2022  ومارس 2023، ويشمل قسما خاصا باستخدام الجنود الأطفال في 19 دولة.

بدوره، قال المدير التنفيذي لمؤسسة سيناء لحقوق الإنسان، أحمد سالم، إن “تجنيد الأطفال عسكريا في شمال سيناء واحد من الانتهاكات الخطيرة التي شجعتها ومارستها السلطات المصرية خلال عشر سنوات من الحرب الخفية بعيدا عن أعين المصريين والإعلام”.

وأضاف سالم: “لا يشفع لها أن يكون هؤلاء الأطفال مجندين في قوات غير نظامية بواسطة القبائل طالما انضوت تلك المجموعات المسلحة تحت رداء قوات الجيش”

  • قال الخبير الأمني المصري، اللواء المتقاعد فؤاد علام، إن مصر قد تضطر لشن عملية عسكرية في إثيوبيا بسبب سد النهضة. وأوضح علام، أن إثيوبيا وبمساعدة أطراف خارجية، تسعى إلى وضع مصر في موقف قد يضطرها للدخول في عمليات عسكرية بسبب سد النهضة.

وأضاف في تصريحات لموقع “مصراوي”، “إذا اضطررنا إلى أن ندخل في عملية عسكرية ستكون مكلفة ومؤثرة جدا ونتائجها غير مضمونة بشكل أو بآخر”.

وتابع، “أن رد الفعل الدولي سيدين مصر بشكل قد يتسبب في وضع محرج جدا لها وللمسؤولين، كما أن العملية العسكرية ستكون فرصة قوية جدا للتنظيمات الإرهابية في أن تعمل في الداخل بقوة لتحقيق أهدافها”.

شهد العام الماضي تخرج دفعات من المرشحين للعمل بوزارة النقل، ومصلحة الضرائب، ووزارة التربية والتعليم، إلى جانب الملحقين الدبلوماسيين، من الكلية الحربية بناءً على توجيه رئاسي لمجلس الوزراء يُلزم الراغبين في التعيين بالحكومة الحصول على دورة تأهيل داخل الكلية الحربية لمدة ستة أشهر كشرط أساسي للتعيين.

شهد العام الماضي في مصر تخرج دفعات من المرشحين للعمل بوزارة النقل، ومصلحة الضرائب، ووزارة التربية والتعليم، إلى جانب الملحقين الدبلوماسيين، من الكلية الحربية

ومؤخرًا أصبحت «الحربية» صاحبة الكلمة الأولى في الترقيات والتعيينات داخل الجهاز الإداري للدولة، بحسب مصادر حكومية في وزارتي «التخطيط» و«التربية والتعليم» تحدثت لـ «مدى مصر» في مايو الماضي.

  • وصلت حاملة المروحيات الميسترال، إلى دولة ليبيا للعمل كمستشفى ميداني، لدعم متضرري إعصار ليبيا، وكان السيسي، قد وجه بتجهيز حاملة الطائرات الميسترال للعمل كمستشفى ميداني، لعدم تحميل الأشقاء فى ليبيا أية أعباء.
  • شهد الفريق أول محمد زكى وزير الدفاع المرحلة الختامية للتدريب المصرى الأمريكى المشترك (النجم الساطع 2023) بمشاركة عدد (19) دولة بقوات وهي: مصر والولايات المتحدة الأمريكية والسعودية والأردن وقطر والكويت وجزر القمر وفرنسا وإيطاليا واليونان وألمانيا وقبرص والمملكة المتحدة وبوركينافاسو وجنوب أفريقيا ومالاوى والكاميرون وباكستان والهند.
  • التقى الفريق أول محمـد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع ، كريشتوف سالوى بوبروفنيسكى وزير دفاع المجر والوفد المرافق له الذى زار مصر، تناول اللقاء آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية ، كما تم مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك فى ضوء مجالات التعاون العسكرى بين القوات المسلحة لكلا الجانبين، وأعرب زكي عن تطلعه لتعزيز العلاقات العسكرية مع دولة المجر فى ظل ما تشهده العلاقات المصرية المجرية من تطور خلال الفترة الماضية، مشيراً إلى حرصه على أهمية تنسيق الجهود وزيادة آفاق التعاون العسكرى المشترك مستقبلياً .
لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى
Close