fbpx
المشهد التركي

المشهد التركي 12 سبتمبر 2018

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

يتناول مشهد الأسبوع، الموقف التركي من الهجوم المحتمل على مدينة إدلب السورية من قبل النظام السوري والطيران العسكري الروسي، بحجة تطهير المنطقة من المنظمات الإرهابية، وكذلك يستعرض المشهد أهم تصريحات الرئيس التركي رجي طيب أردوغان مع نظيريه الروسي فلاديمير بوتين، والإيراني حسن روحاني، في قمة طهران الثلاثية وبيانها الختامي، بشأن الأحداث المرتقبة في المنطقة، بالإضافة إلى تقرير خاص يتناول الصحافة والإعلام الأوروبي، والكويتي والقطري، لمواقف تركيا في القضية ذاتها، والتحذير من مأساة إنسانية محتملة.

كما يسلط المشهد الضوء، على بدء تركيا وهولندا تطبيع العلاقات بينهما وتعيين السفراء، وكذلك سياسة تركيا الناعمة في برامج المنح الدراسية، حيث عام ٢٠١٨، الأكبر من ناحية عدد الطلاب الأجانب المتقدمين للفوز بالمنح الدراسية وعددهم 135 ألف طالب أجنبي، وفي قضية الأسبوع، يسلط الضوء على استضافة تركيا 52% من إجمالي اللاجئين السوريين البالغ عددهم 6.1 مليون شخص. وفي حدث الأسبوع، اعتقال الداخلية التركية أحد إرهابي منظمة بي كا كا الإرهابية والمطلوب على القائمة الرمادية.

أما في المشهد الاقتصادي؛ فيتناول تقريراً لهيئة الإحصاء التركي حول معدل نمو الاقتصاد 5.2٪ خلال الربع الثاني من العام الحالي 2018، بجانب مقال لوزير المالية والخزانة التركي في مجلة فورين بوليسي الأمريكية، بعنوان “لا يمكن الثقة بإدارة الولايات المتحدة للاقتصاد العالمي، بالإضافة إلى رصد تركيا 100 مليون دولار لتطوير الإنتاج بحقول نفط، وكذلك اتفاقيات التعاون في المجال الزراعي في السودان، كما يستعرض مشروع بلدية إسطنبول الكبرى حول إعادة استخدام زجاجات المياه الفارغة في تعبئة بطاقات المواصلات وتوليد الكهرباء، وتصريح السفير الكندي لدى تركيا بارتفاع حجم التبادل التجاري مع أنقرة 25% العام الحالي، وتوافق عدد من الدول مع تركيا على اعتماد العملات المحلية في التبادل التجاري.

وفي فقرة إعرف تركيا، يستعرض المشهد القصور العثمانية على ضفتي مضيق البوسفور، وأما شخصية المشهد لهذا الأسبوع، فهي للصوفي المشهور، جلال الدين الرومي، في جولة حول نشأته ومولده وحياته ومؤلفاته ووفاته، وختاماً؛ يتناول مقال المشهد، مقالاً للمتحدث باسم رئاسة الجمهورية التركية، بعنوان: مستنقع إدلب.. اختبار آخر للنظام الدولي.

لقراءة المشهد التركي كامل برجاء الاطلاع على ملف الPDF

لقراءة النص بصيغة PDF إضغط هنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى
Close